============================================================
الا الصحيح لا ياتك الا الصحبح، ودخل زيد بن اق زبد مولى ان رببعة على عمر بن عبد العزير فترخلء له عن صدر المجلس وقال لةه اذا دخل عليك من لا ترى لك علبه فضلا فاا خذ عليه شرف المجلس، وحمل الى عمر رضه مسك فمر بببعه فلم اخرج اخذ عمر بانفه وقال هذا تلمسلين واتما ننتفع منه يرجه ولا حاجة لى فى الانتفاع بشىء من حف المسلمين، وكتب الجزراح الى عمر وكان عامله على خراسان اذ لما دخلت خراسان وحدث قوما قد ابضرنيم الفتنه واحب البيم ان يعودوا لبمنعوا حف الله علييم فليس يكفيم الا السيف والسود فكتب البد عمر بابن ام للراح انت احرص على الفتنة منيم لا تضربن مومنا ولا معاشذا سوظا الا فى حف واحذر الفصاص ذنك صانر الى من بعلم خاينه الأعين وما لخهى الصدور، وكانت الخلوا: من بنى سروأن اذا صعد احدثم المنبر ابتدأ بذكر الله تعالى والننا علبه وعل رسوله صلعم وذكر ابا بكر وعمر وعثمان رضيم فاذا اننيى الى ذكر على رضه سبه ونال منه فلما استخلف عمر بن عبد العزين رضى اللد عنه وعن جمبع الاتمه الراشدين ولعن الله من يذكر احدا منيم بسوه ذكر عليا رضه بناقبه ودعا له ففى ذلك وقول تنبر غه لقراي وليت فلم تشتم عليا وله تخف بريا ولا تشبع سجيه نجرم
فبقال كه فى ذلك بيقول 135 6 1ساملد ددندع1 (5 فترحل لس (ه 10ال ل 96015110 00 550 0 ب ش اوز اهه كتب الحبوان كلعله له . 20154 بل وخف تضف مل 2ا .حف له4 (4 لك210 1ه اسل عددهر
مخ ۶۸