============================================================
بما انا فبه ذرع فأدع الله لى فى غزاتك فانكد بعرص خير واجابه، روى ميمون بن معران صاحب عمر قال قال لى عمر ان وضعت الوليد بن عبد الملكك فى حفرته ثمر نظرت فاذا وجهه اسود فادا مث ودفتت فاكشف عن وهى ففعلت فرايت وجهه احسن ما كان ايام تنغمه، وعزم عمر بن عبد العزيز رضه على اخذ ما في ايدى بى امية من حقوق الناس ورده على اهله فاحتمعوا اليه وكلمود فقال انكم اعطيتم فى هذه الدنيا حظا فلا تنسوا حظكم من الله واق لاحسب شطر اموال بنى الدنيا وامة محمد فى ايديكم شلما والله لا تركت فى بد احد منكم حفا لمسلم ولا معاهد الا رددته4 وقال عمر لمسلمة بن عبد املك ورأى عليه حلى منه بأيا سعيد أن افضل الافنصاد ما كان بعد للجذة وافضل الين ما كان فى الولايه وافضل العفو ما كان بعد القدرة، قال وانى رجل من اهل مصر عمر بن عبد العزيز فقال له يأمير المومنين ان عبد العزير اخذ ارضى ظلما قال واين ارضك با عبد الله دا حلوان قال عمر اعرفها ولى شركاة وهذا للحاكم بيننا فشى عمرال الاكم ففضى عليه فقال عمر قد انفقنا عليها قال الفاضى ذلك بما نلتم من غلتها فقد نلتم منشا مثل نفقتكم فقال عمر لو حكمت بغير هذا ما وليت لى امرأ ابذا وامر بردها، وقال عمر رضا لسبمون بن مچران يابا ايوب كيف لى باعوان أنف بيم وآمنم قال با امير الموه نين لا تشغل قلبك بيذا فانك سوق وانما يخمل الى كل سوق ما بنفق فيها قاذا عرف الناس آنه لا ينهف عندك سوا س عرض خر بلن 5 ناهو ل (5 معند الحده (الجده هاد لم .1)
مخ ۶۷