============================================================
على انفه وانهرم اصحاب عدى فقال خلف بن خليفة الاقطع" كسروا راية آبن أم فريم وحزواء مسورا غلى الخزطوم، ووحه يريد عتمان بن المفضل نحو عدى وقد برز الى رحبة الفصابن فلفى عثمان خيل عدى فهزرمهم واسرمنهم رحلين اطلقهما وابلى عثمان يوميذ بلاه مدكورا فروحه يريد ابنته الهاضله بتت بزيد وهرم اصحاب عدى فى كل ناحبه وقتل خالد بن وافد العقيلى وغبره وهرب عدى فدخل الدار واخذ دينار السجستان مولى آل الهلب فى العظارين ثر صار الى الوزانين فرمى بصخرة من سطح فاصابت ظهره فات واحتز راسه رجل من بنى بهيم فاق به عديا وقال هذا راس بعض بنى المهلب فبعث عدى الى المحبسين الذين عنده من بنى المهلب فقالوا هذا راس دينار مولانا، وكان حمد ودارس موافين لهريم ومسور لا يقدم، بعضيم على بعض وذلك عند مسچد الانصار حبث كانت وفحنهم فلم يزالوا على تلك للحال حتى فهر يزيد، قال والتفى عتمان بن المفضل واصحاب عدى في الرحبة عند دار الامارة فافتتلوا فضيع حبهان بن فخرز السعدى فحمله معاوية بن اق سفيان بن زماد فقال الفرزدق ( نعا ابن أد سفيان والخبل دونة تتيره غنجاخا بالسنابك ساطع فكر غليه مثل ما كر فخذر من الأسد تخيى وارذات الشارغ، السهلب مل وحروا شن ( الخيب ا ا1 ( ن ل الطو ر بقم مل واجتز بلس مهغ تحى لن ( نير مدس (4
مخ ۶۳