============================================================
الهلب فقاتل دارس بنى هبم من اصحاب عدى وكانوا فى احدى المجنبتين وهو يقول أتا غلام الأزد وأسبمى ذارس إن ثميما ساء ما تمارس، اذا ذغونا فارسا ليفارش وقال الفرزدق، تقرقت الجفراء إذه صاح ذارس ولا يضبروا عنذ ألسيوف الصوارم خزا الله قيسا عن غدي ملامة ألا صبروا حثى تكون ملاجم وقاتل محمد ين المهلب قيسا وهم فى المجنبة الاخرى فهزمهم وانكشف اصحاب عدى جميغا واعان بشر بن حانم بن سوبد ابن منجوف واصحابه وفاتل قابلى فاناه محمد بن المهلب شاكرا له وبعث اليه يزيد بصلة سنبه مع عثمان بن المفضل بن المهلب، فرعموا أنه قيل لابن سيرين ان بكرا اعانت الازد فقال اذا كانت الانصار بكرك بن واقل فذلك دين ناقص غير زايد، ولما كان فى الغد بعث عدى فريم بن اق ظتحمة المجاشعى الى المسجد المعروف بالانصار فى خيل فارسل يزيد اخاه محمدا وهو ابن الطالفانيه فشد على قريم فاحتضنه واخذ بمنطقته فقال قريم عمك بابن اخى فتركه واقبل مسوره فبدره فضربه محمد الطويل ا ماسلا ( تمارس لت ( الرجز به سهاعلا (ه دتدرما له يريد انه ل واسحاب ل ان 16 بكر اتر1 (ر 6 0د -1 مسنه اه عد 06له 5ها"ء له 1151هذ د د 1ن .8 بمسود
مخ ۶۲