============================================================
نان عديا لأثا لا نأمنه على دماكنا كما له نأمن الحخاج على دمك قال للحسن فان عدما قد آمنكم من كل ما تكرهون وامرل ان اعقد للم امأنا واضمن لكم الوفاء عنه فويف المفضل بقوله ولم يزل بعبد الملك حى مضى معه الى عدى وتخلف الآخرون فلما دخلاء على عدى اخفر للسن وغدر بچما وحبسهما مع خببب ومروان ير بعث فان باق غيينه ومذبرك فصاروا ستهآ فقيده يعا فلما حبس بنى المهلب صعد المنبر فنعى عمر واخبر بقيام يزيد بن عاتكةء ولم يعط عدى الناس من بيت المال شبا وحعل يعطبيم فى البوم درضين درشين سلفا من مال بقترضه ويقول خذوا هذا حتى ياتبنى امر امير المومنين يزيد فقد كتبت اليه أن يطلف لى عطاءكم من بيت امال فقال الفرزدق فى نلك، أضن رحال الذرقبن يفودفم الى الموت آخال لهم ومصارغ فأخرمهم من كان في فعرتيته وايفن أن الأمر لا بذ واقع ورأى رجلا من اصحابه وقد طعن فخرج تريه وانه لبقال له قل لا الة إلا آلله فيقول هاشوا الدرهين حتى خرجت روحه، وكان عدى قد جمع اهل البصرة لما سمع بقدم يريد وخندق عليها وعقد على خمس الازد للمغيرة بن زياد العتكى وعلى خمس هميم لمخرزين خمران السعدى وعلى خمس بكربن واثل لعمران ابن علمر بن مسمع ويقال لنوح بن شيبان المسمعى وعفد لالكد المعيره لس رجل ملت الطومل ا همهكة دخل لم ( خمدان بلد نوح ، همران ، محرز هدشتعه
مخ ۶۰