============================================================
عدى للقاسم ما ترى قال ارى ان يشد بدل بهم حثى يضع يزيد يده فى يدك ثم ترى من رأيكه، ورجع القاسم الى يزيد ظال قد اق الا أن تضع يد في يده فبعث يريد الى الازد ورييعة فجآمت الازد وابطأت ربيعه ثم جامواء فقال يزيد لو كنا ندعوكم الى معبيه للان يجب عليكم ان تجيئونا وانتم اخواننا فكيف وأنما ندعوكم الى حف بحبس هذا الرجل أخوق بغبر جرم، فامر يزيد العرياء ان يفرضوا للناس فروضا وجعل يعطيهم فظع الفضه يفطعها لهم غلمان رحل من الصيارفة يقال له خريث وآت يريد قوما من الفرآء والفصاص وارسل يزيذ الى الاسوأق نحرفها او اكثرها الى الازد واشترى السلاح واعتزل فنزل مقبرة بنى يشكر وكانت اليمانيه وربيعه مختلف البه وكانت مضر تان عدما، وكان عدى بعث الى آل المهلب للخسن البصرى فى جماعه وامرهم ان يناشدوهم ان يأتوا اميرهم ولا يونروا على الطاعه فقال عبد اللكك بن المهلب انكم قد واطأتمر عديا على هلاكنا وليس طاعته بواجبة علبنا فقال له للحسن كذيت فغضب عبد الملك وقال للحسن اتكذبنى بابن اللخناء واخذ بفايم سيفه وقال والله لولا ان اعبر بقتلك وانت فى منرلى لضريت عنفكن فانك عبد غررت اهل المصر بتخاشعك وقد حمقت نفسك وعدوت طورك وقدرك فلم يزل المفضل اخوه بقسم علبه ويسكنه حتى سكن ولو يحبه للحسن بشىء فقال له يا خسن الو نضمن نفسك من الخاج حينا أوليس هذا سلطان بنى اميه وذلك سلطانهم ولسنا وكان بلس ندضكم لس قلوا انشه و عشله رعه بلح ( ساشورهم ملح ( الممانيه والربيعة
مخ ۵۹