============================================================
خبر له4 ولمأ توحه يريد الى العراق وطلبه يريد بن عبد الملك بعد وقاة عمر لره يقف له على خبر وكتب يزيد بن عبد املك الى عدى بن ارطاة وهو مقر على البصره والى عبد للمبد بن عبد الرحمان خبرها بهرب يزيد ويأمرها بالجد فى طلبه ويامر عديا حبس من قبله من آل المهلب والاستيثاق منهم فهعل عدى ذلك فشار عليه وكبع بن اق سوده بقتلهم جمبغا ثلذى كان فى نفسه على يزيد بن الميلب فقال ما كنت لافعل ذلد ولم خلوا بانفسيم قال قاهدم دورهم فلا يحذ يزريد ماوى فاق قال فافتح ببت المال واعط الناس يقاتلوا عنكه قال لم يوذن لى ف ذلك قال فكافى بكد وقد أخذت برفبته ومات وكبع فى آرمه، واقبل يريد بن المهلب حتى ارنفع فوق القطفطانة فبعت عبد لحميد ين عبد الرحمان قشام بن مساحف في شرضد اشال اللوفة واهل القوة منيم قال هشام اصلح اللد الامير آنيك به اسبرا او آتيك به فتيلاه فضحك عبد للحميد ثمر قال ذلك البك فسار هشام حثى نزل العذيب ومر بزيد فريما منه فخبر قشاء بذلك فركب فحاد عنه ومضى يزيد حو العراق، وغبل ان الخلب ادرك يزريد بن المجلب ورأسه فى حجر جاريته فيابنه ان توفذا فرمت غلاما له بحصاة واومات البه ان نواصى الخبل فد اضلت فيفضه غلام نه فقال اطرد بغلق فى وحوقيم فذا سلوك من شده فقل ليزيد فن قالوا فاين هو( فتيم اذا علموا بمدد اححموا وان شجموأ على استقلوا من معى فلم برحعوا ففعل العام الاسود بلي (1620005 0" : قلم لن ( ر ر طلت ب فتل عده هنن (2
مخ ۵۷