============================================================
ابن عبد العرير رضه قال هذا كتابك وهذا خامك قال كتبنه استعطافا لسليمان على وكان قد كتب الى سليمان كتانا اقر فيه جمله من امال تمر قال يريد وعلمت انه لا باخذن مع رأيه فى بامال قال فنحن ناخذك بافرارك، وولى عمر بن عبد العزير لجراح ابن عبد الله خراسان وحبس يريد بن المهلب فرعموا انه مرص و حبسه فامر عمر رضه بقيوده يت عنه، وقدم بمخلد بن يزيد فان به عمر فلما دخل عليه وعليه كمه لاطئه وقد شمر بيابه فقال عمر ما هذا الري فقال شمرتم فشمرناء ثم قال تامير امومنن بسعنا ما بسع الناس من عدلك ولا نكن اشفى هذه الامه بك فقال ان اباك قد اقر بهذا اللتاب قال فانا اضمن المال الذى فيه قال انت وذاك قال فصالحى على بعضه فقال ل أنا ارى ان آخدذه به كله او اعلم انه لا شيء عنده ثانطره قال ما امير امومنين انما اراد استعطافا بما كتب اليه به وهو يخلف به نهر ان اده2 فقال اتحلف، على ما قلت واذعيت فقال لا والله لا تدحذث العرب باقى صبرت* مينى على مال ابذا، فلم يزرل محبوسا حت مرض عمر فخاف ان يلى يزيد بن عبد الملكد فيناله بمعرة دن في نفسه عليه وكان يزريد بن المهلب فى غرفه اسفلها ببت فاحتيل عليه وفد تشاغلت للخرس عنه ويقال رشواء وصونعوا فلى البيت تبنا تر نقب السفف والفى نفسه ونكر حبته واعد له اخوته ابلا ناجيه فركب وركبوا معه ومضى يوم العراق وكان عمر كلم فى يزيد قال هو رحل سوء قتال وللبس الحلف ب ابو .لح (65م 2 10 1 م نللهط2 100 .ع (ه رشيوا ملهد (ه ان يزيد من المهلب صير عليها م1 .1 عنللعط هال كه :صبرت
مخ ۵۶