============================================================
أما بعد فان سليمان كان عبذا من عباد الله تعالى قبضه الاد اليه عند تفاد اكله وانقضاء آجله ثم وليت الامر بتصييره الى ويزيد بن عيد الملك ان كان من بعدى ليس ما ولان الل من ذلك بهين على ولو كانت رغبى فى اتخاذ الازواج واعتفاد الاموال كنت قد بلغت من ذلك افضل ما بلغه احد وقد بايع من قبلنا فبايع من قبلك ان شاء اللدء فلما قرأ يزيد الكتاب قال الرحل عازلتا لا محالة وكان عمر رأى يزيد يوما قد دخل على سليمان ختالاء فقال اق لاحسب فى رأسه غدرة فقال سلبمان ( نقل هذا يأبا حفص فان يزريد رحل منا فاغلظ له يزيد فلما ان منزله قال ما ذا لقينا من لطبم للحمار ثم اتاه يريد واعتذر اليه، ولر بلبث يزيد بعد ما كتب عمر هذا اللتاب حاى اتبعد بكتاب آخر بامره آن يستخلف رجلا وبقدمه عليه فاستخلف ابنه تخلذاء وخرج ومعه وجوه اهل خراسان وفبيم وكي بن او سود وكان حبوسا قبله نحملد وكان معه عبد اللد بن هلال اليخرى انعروف بصديف ابلبس ويزعمون انه قال له والله ل تدخل البصرة اميرا ابذاء ودن مقذم بزبد واسظا قبل موت سليمان يسله ان باذن له فى الدخول الى البصرة فاذن له واتحدره وشو لا بعلم بموت سليمان وفدم عدى" حين خرج من وأسض فاقيه ولحقد، عذا قول اق عبيدة والتبت آنه قدم واسطا بعد موت سلبمان وعو امير اشخص الى البصرة فلما دخل نهر مغفل
259000 10 ه7 حا عدهدلن عدشه(5 ل يزين ت وبقم ن الحمام لام ( على ل ( ولم تان ( هاعالسهه صاحب ابليس آما 3 مامندو
مخ ۵۴