============================================================
عنكم ما له تفسدوا فرجع الى عمر ونرل بسطام واصحابه خزاء من الموصل واقام عاصم لابشى عند عمر فامرله بعطاه فات بعد خمسة عشريوما وكان يقول اهلكى امر يريد فيه فاستغفر الله، وكتب عمر الى عبد للحميد بن عبد الرحمان بن زيد بن للخطاب رضه بما كان ببنه وبين للخوارج من القول واللتاب وبامره ان يكف عنهم ما كفوا وان بحاهرهم ان قانلوه فبعث عبد للحميد محمده بن جرير بن عبد الله البجلى فى القين وبعت عمر هلال بن أحوز فيى الف وكان بسطام فى تلاتمائه ويقال في ستمائه وكان ابن حرير وهلال بازاهم ل بفانلوهم حتى مات عمر رحه تعالى وكان عمر رضه قد احسن السيرة واظهر العدل واسقط ما كان بخمل على اهل لخراج من الهدابا والسخر وغير ذلكك وصيره معونة لهم ف خراحهم فرحع لخراج الى ستين الف وكان يجلس للقضأء بين الناس بنفسه وكان اذا حلس قال، ارايت ان متعنانم سنين ثم خافم ما كانوا يوغدون ما أغنى غنهم ما كانوا يمتعون تر ينشده نسر بما تبلى ونفرح بالنى كما اغتر باللذات فى آلنوم خاه خباتت نا مغرورسهو وغفله وليلك نوم والرذى لكد لازم وتطمع فيما سوف تكره عبه كذلك في الدنيا يعيش البهايم نمر يبكى حتى يبكى الناس لبكآته واما يريد بن المهلب فان عمر بن عبد العرير لما صار الام اليه كتب البه كتابا يقول فبه 9609666 د 516 ل ( ،الطويل او
مخ ۵۳