============================================================
واهل الكوفة وقد علمتم اختلاف اعمالهم فى الفروج والاعمال ولا يسعنىء الا البرآءة من اهل بيتى والدين واحد فانقوا الله فانتم جهال تقبلون من الناس ما رد عليهم رسول اللد صلى اللد عليه وسلم وتردون علبهم ما قبل وبامن عندكم من خلف وبحاف عندكم من امن عنده وشهد ألا اله الا آلله وان محمذا عبده ورسوله وكان من فعل ذلكه عند رسول الله آمنا وحفن دمه واحرز ماله ووجبت حرمته واتتم تقتلونه ولا تفتلون ساير اهل الاديان فتاخرمون دمآءهم ويامنون عندكم قال اليشكرى ارايت رجلا ولى قوماه واموالهم فعدل فبها صيرها بعده الى رحل غير مأمون انراه اذى للحف الذى لزمه او تراء2 قد اسلم قال ل قال افتسلم هذا الامر لبزيد من بعدك وأنت تعلم أنه لا يقوم فيه بالحف قال اما ولاه غبرى والمسلمون اولى ها يكون منيم فيه بعدى قال افترى ما صنع من ولاه حقا، فبكى عمر رضه م خرجا فقال مولى بنى شببان لقد رايت رجلا يتحرى لخير وما سمعت حجة ابين ولا مأخذا اقرب منه فارجع بنا البه فرحعا قال عاصم للحبشى اما انا فاشهد أنك على للحف فقال عمر رضه لصاحبه اليشكرى ما تقول انت قالآ ما احسن ما قلت وما وصفت ولكنى ( أفتاث ( على المسلمين بامر اعرض عليهم ما قلت واعلم ما حجتهم، فضى الرجلان سرح عمر معهما رحلا يعلم خبر القوم فاعلهم البشكرى با جرى بينه وبين عمر ذغاموا وقالوا كفوا عنه ما ترككم فقال رسول عمر رضه فهو يكف استمن على قوم 550ام 115 لت هذ صه ( انا اندده دذاء10 110 ( اسات بل ( قال 3 ترا بد يازمه .ته 0
مخ ۵۲