============================================================
المهلب عن العراق ووخه الى البصرة غدى بن أرطاة الفزارى والى الكوفه عبد للحميد بن عبد الرحمان بن زيد بن للخظاب وضم اليه ابا الرناد4 كاتباء ولما استفر الامر لعمر بن عبد العزيز صعد المنم فحمد اللد واتى عليه ثم قال اييا الناس من صحبنا فليصحبتا خمس يبلغناء حاحه من لا بستطيع ابلاغ حاجته ويدلنا من العدل على غلم يفتذى، اليه ويودى الأمانه اذا حملها ويعينتا على الخير ويحتنب ما لا يعنبه فن كان كذل نحى قلا به ومن له يكن كذلك فلا يقربنا، وهذا اول كلام تكلم به حين استخلف، وكان عمرنما ترعرع استاذن اباه فى اتيان المدينة وقال احب ان اكتب العلم واحضر فبر رسول الله صلعم ويفرب على لاج فاذن له فى ذلك فق الدينه وكان ابود اوصاه عند أتيانه المدينه فقال احتتب آل عبد الرحمان بن عوف وآل سعيد بن العاص فان تيم شرارة وشراسة وسوء اخلاق فكان بجالس اهل العلم والورع وياخذ عنهم الى ان افضت الخلافة البه وو افضل الناس الا أنه كان لباسا غطرا وانما تفشف بعد ذلك ولقد كان بهل له نوب خزر بايه دينار فيستخشنه تم افضت حاله الى ان يون بالثوب الخشن باقل من دينار فيقول ما اصنع بهذا ايتول باخشن منه واقل نمناء وكان الوليد بن عبد الملكد قد ولاه المدبته قاحسن السيرة فى ولايته للمدبينة بقول الأخوص9 59يد ل تبلغا .1خ الراد بنت (5 وعلى ملحح(5 ااها حيون التواريخ (145 1.5 15660 نعه 4 .ا6 الكامل ا هاها (و والى بدن ( باقل بده على ما ل نهتدى
مخ ۴۶