============================================================
فى اصحابه من له رأى تيرجع البه بل كان شجانا وله تول الروم على ذلك حثى طمع فيهم وظن انه قاهر لهم حتى كتب الى ليبون في عمورية بامره بالقدوم علبه ويعلمه انه اشرف على فتح سطنطنبه هان لبون مغذا ل يلوى على شيه وكتب الى لبون ان علكك علبهم فزراده ذلك جرصا فقدم عليه فانرله واكرمه واظتر امره تيم يرسله ويرسل معه جماعة من نفاته الى اعل فسطنطنيبه ويقول ليم مسلمه لست أرحل عنكم حثى ملكوا مولاى ليون ويسلم اليبه ملككم ثر ارحل عنكم وأذعكم وبلادكم ودينكم وكنالسكم ويدخل لبون بحخة الرساله ويهل لنفسه وجلف لنم ان ملكوه أن يغدر بمسلمه وبمنعه وجاربه ويقول لنم اننه قد عرفتم رجلى ونصرق بلحرب وغنائى فبشا وفد عرفتم مذاشبد ومدارأنه وانا اذل منه ما احب تم بان ليون هذا الى مسله موشه وباتبيم عنه بتليا ومعه جماعة غبيم سلبمان بن معاد الانطاكى* وعبد الله البطال وعبد الله يومتذ على شرطة مسلمة وبعفد له السرابا فلم يزالوا على ذلك ومسلمة يقول لست افارقكم حثى ملكواء لبون وهم ل ييفون بلبون وخافون ان يغدر بيم ويسلم باي خرايقم الى مسلمه حتى اجابوا الى ما سال تي خلا لبون بالاسافف والبطارفه وحلف لهم حتى استوى له الامر تحينتذ خرع الى مسلمة فى بعض خرحانه فقال له4 لر سسوشد لخ ل هذ دل ( رسله لح ( لة 05 368 1 10 0ان17 .ا 9600 6595 .داد21 كون ب 131 لهم ل الى النده ( بعد بهم
مخ ۳۴