وَله مَسْأَلَة تسمى الْوَاسِطَة
وَله إبِْطَال الكيمياء
وَمَسْأَلَة الشَّفَاعَة وَمَسْأَلَة الشَّهَادَة بالاستفاضة
وَمَسْأَلَة فِي الْإِجَازَة على كتاب المصابيح لِلْبَغوِيِّ
وَأُخْرَى على كتاب المصابيح أَيْضا
وَله فِي الْأَحَادِيث وَشَرحهَا شَيْء كثير جدا مِنْهَا مَا بيض وَمِنْهَا مَا لم يبيض وَلَو بيض لبلغ مجلدات عديدة
وَكتب كثيرا من مُسْند الإِمَام أَحْمد وَغَيره على أَبْوَاب الْفِقْه
وَله مُخْتَصر فِي الْكَلم الطّيب جمع فِيهِ الْأَذْكَار المستعملة طرفِي النَّهَار وَغير ذَلِك
وَشرح حَدِيث أبي ذَر الَّذِي أَوله يَا عبَادي إِنِّي حرمت الظُّلم على نَفسِي
وَحَدِيث الْأَعْمَال بِالنِّيَّاتِ
وَحَدِيث بَدَأَ الْإِسْلَام غَرِيبا
وَحَدِيث لايرث الْمُسلم الْكَافِر
وَحَدِيث الدُّعَاء الَّذِي علمه النَّبِي ﷺ لأبي بكر الصّديق اللَّهُمَّ إِنِّي ظلمت نَفسِي ظلما كثيرا
1 / 77