وَقَاعِدَة فِي أَن مبدأ الْعلم الإلهي عِنْد النَّبِي ﷺ هُوَ الْوَحْي وَعند أَتْبَاعه هُوَ الْإِيمَان
وَقَاعِدَة فِي أَن الْحَمد والذم وَالثَّوَاب وَالْعِقَاب بِالْجِهَادِ وَالْجد وَأَنَّهَا إِنَّمَا تتَعَلَّق بِأَفْعَال الْعباد لَا بأنسابهم
وَقَاعِدَة فِي أَن كل حمد وذم للمقالات وَالْأَفْعَال لَا بُد أَن يكون بِكِتَاب الله وَسنة رَسُوله ﷺ
وَقَاعِدَة فِيمَا لكل أمة من الخصائص وخصائص هَذِه الْأمة
وَقَاعِدَة فِي الكليات
وقواعد فِي الفناء والاصطلام
وَقَاعِدَة فِي الْعلم والحلم
وَقَاعِدَة فِي الاقتصاص من الظَّالِم بِالدُّعَاءِ وَغَيره وَهل هُوَ أفضل من الْعَفو
وَله قاعدتان فِي قرب الرب من عابديه وداعيه
وَقَاعِدَة فِي تَزْكِيَة النَّفس
وَقَاعِدَة على كَلَام ابْن العريف فِي التصوف
وَقَاعِدَة فِي الصِّرَاط الْمُسْتَقيم فِي الزّهْد والورع
وَقَاعِدَة فِي الْإِيمَان والتوحيد وَبَيَان ضلال من ضل فِي هَذَا الأَصْل
وَقَاعِدَة فِي امراض الْقُلُوب وشفائها
1 / 57