وَكتاب أَقسَام الْقُرْآن
وَكتاب أَمْثَال الْقُرْآن
وَهَذِه المصنفات بَعْضهَا مُجَلد كَبِير وَبَعضهَا مُجَلد صَغِير
وَله كتاب فِي الرَّد على الْمنطق مُجَلد كَبِير
وَله مصنفان آخرَانِ فِي الرَّد على الْمنطق نَحْو مُجَلد
وَله كتاب فِي محنته بِمصْر مجلدان رد فِيهِ على الْقَائِلين بالْكلَام النَّفْسِيّ من نَحْو ثَمَانِينَ وَجها
وَله فِي مَسْأَلَة الْقُرْآن مؤلفات كَثِيرَة وقواعد وأجوبة وَغير ذَلِك إِذا اجْتمعت بلغت مجلدات كَثِيرَة مِنْهَا مَا بيض وَمِنْهَا مَا لم يبيض فَمن مؤلفاته فِي ذَلِك
الكيلانية والبغدادية والقادرية والأزهرية والبعلبكية والمصرية
وَله فِي الرَّد على الفلاسفة مجلدات وقواعد أملاها مُفْردَة غير مَا تضمنته كتبه مِنْهَا
إبِْطَال قَوْلهم بِإِثْبَات الْجَوَاهِر الْعَقْلِيَّة
وَمِنْهَا إبِْطَال قَوْلهم بقدم الْعَالم وَإِبْطَال مَا احْتَجُّوا بِهِ وَمِنْهَا إبِْطَال قَوْلهم فِي أَن الْوَاحِد لَا يصدر عَنهُ إِلَّا وَاحِد وَله كتاب فِي الْوَسِيلَة مُجَلد
1 / 52