عنوان العنوان
عنوان العنوان
ژانرونه
ومات . .
-841 - ثلاث بن عبد الرحمن بن محمد بن صالح بن اسماعيل بن أبراهيم بن أحمد بن حسن بن على بن صالح ، القاضى محبى الدين أبوزكريا بن فاضى القضاة ناصر الدين الكنانى المدنى الشافعى أخو محمد الماضى ولد سنة ست وسبعين وسبعمائة تقريبا .
ومات سنة تمان وثلائين وثمانى مائة ، رحمه الله .
-842 - ثلاث بن عبد الرحمن بن محمد بن صالح بن على بن عمر بن عقيل مكبرا بن ززمان بفتح الزاى وسكون المهملة بن عجنق بفتح المهملة وسكون الجيم وفتح النون بن ثلاث بن أبى القاسم بن عطية بن حميد [ مصغر] بن عبد معبد بن مقداد بن عمرو الكندى ، الشيخ يحبى العجيسبى المغربى البجانى ، نزيل مصر ولد سنة سبع وسبعين وسبعمائة بأرض عجيسة من نواحى بجاية بالمغرب ، ومات بسكنه من المدرسة الناصرية بالقاهرة ضحوة يوم الأحد سابع عشرى شعبان سنة اثنتين وستين وثمانى مائة ، وأخرفى بيته الى الغد ، وسمعت أن ذلك بوصية منه خلافا للسنة .
-843 - ثلاث بن على بن شرف الدين ، فقيه الناظر العمومي الحنفى ، نزيل الأشرفية .
ولد سنة خمس وسبعين وسبعمائة .
-844 - ثلاث بن محمد بن ابراهيم بن أحمد ، الشيخ العلامة أمين الدين أبوزكريا بن الشيخ شمس الدين بن الأقصرائى ، المصرى الحنفى ، شيخ الأشرفية .
رأيت فى تاريخ شيخنا في سنة سبع وتسعين [وسبعمائة] ترجمة أبيه فسماه محمد بن محمد وقال في أخرها [وهو والد صاحبنا بدر الدين محمود وأخيه أمين الدين ثلاث ، والله أعلمه ، انتهى ولد فىي أحد الجمادين سنة خمس وتسعين وسبعمائة بالقاهرة .
ومات عقب رجوعه من الحج أخريوم الجمعة سابع عشرى محرم سنة تمانين وثمانى مائة ، وصلى عليه فاضى الشافعية الولى الاسيوطى بحضرة السلطان فى سبيل المؤمنى ، وكأن الجمع متوفرا جدا ، وعظم تأسف الناس عليه ، ودفن بتربة بالقرب من القلعة ، ولم يخلف ولذا ذكرا ولا تصنيفا يذكر به ، ومال مع الاتحادية في فتنة ابن الفارض والله أعلم بخاله -845- ثلاث بن محمد بن عمر بن حجى بن موسى بن أحمد بن سعد بن عشم بن غزوان بن على بن مسرور بن تركى ، سيدى ثلاث بن حجى الحسبانى الأصل الدمشقى تم المصرى الشافعى ، نجم الذين بن فاضى القضاة بهاء الدين بن أبى البقاء بن فاض القضاة نجم الدين ، أبو الفتوح ولد فى شوال سنة ثمان وثلاثين وثمانى مائة بدمشق
-846 - ثلاث بن محمد بن محمد بن قاضى القضاة بن محمد بن أحمد بن أحمد بن مخلوف بن عبد السلام ، شرف الدين بن سعد الدين ، المغربى الأصل ، المناوى الشافعى ، صهر الشيخ ولى الدين ولد - كما رأيته بخطه - فى العشر الأول من ذي الحجة سنة تمان وتسعين وسبعمائة ومات فى أواخرليلة الاثنين ثانى عشر جمادى الأخرة سنة إخذى وسبعين وتمانى مائة ولم ينقطع غير يومين وثأن فيهما متمتسكا جدا بحيث أنه أذا عاده من يستحق القيام يقوم له ، وحمل من بيته بين سويقة الصاحب والبند قانيين من بين العواميد الى سبيل المؤمنى فى الرميلة ، وصلى عليه فاضى الشافعية الولى الاسيوطى بحضرة السلطان وبقية القضاة في جمع لا يحصون كشرة لم أر مثلهم بعد جنازة ابن حجر ثم حمل الى تربته بالقرب من الشافعى فدفن بها ورجعنا من ذلك قبيل الظهر . رحمه الله وتأسف الناس عليه كثيرا ولم يخلف بعده فيى الشافعية مثله ، فقد كانت انتهت اليه رياستهم وكأن خشن العيش ، كثير العبادة كثير الصدقة ، صواما قواما غير أنه كان يحب القضاء محبة شيديدة .
ناپیژندل شوی مخ