
~ الأسلوب الثاني
ق حشقآد اللسان، وما يحسن نطقه من الانسان قال رسول الله لجرير بن عبد الله : «إذا قلت فأوجز، فإذا بلغت حاجتك فلا تتكلف»(2).
~~وقال أيضأ لمعاد: «أنت سالم ما سكت، فإذا تكلسمت، فلك أو عليك»(3).
~~وقال عمرو بن العاص: الكلام كالدواء، إن أقللت منه نفع، وإن أكثرت منه صدع(4).
~~وقال لقمان لابنه: يا بني، إن من الكلام ما هو أشد من الحجر، وأنفد من وخز الإبر، وأمر من الصبر، وأحر من الجمر، وإن القلوب مزارع، فازرغ فيها طيب الكلام، فإن لم ينبث فيها كله ، ثبت بعضه(5).
~~قال حكيم: الكذب داء، والصدق دواء.
~~الكذت ذل، والصدق عز.
~~كفال مويخا على كذبك علمك بأنك كاذب.
مخ ۴۹