3 اعتماد أبي السعود على ينابيع أصيلة وكتب نفيسة من رؤوس وأمهات الكتب في شرحه لمتن الإمام "ابن نجيم" في كتابه «الأشباه والنظائر» فقد أخذ وبشكل كبير عن كتاب «غمز عيون البصائر على محاسن الأشباه والنظائر» للإمام "الحموي"، وغيره كالبيري، والغزي ... الخ.
4 أكون بإخراجي وتحقيقي لهذا المخطوط قد ساهمت بأقل ما يجب علي فعله لخدمة هذا الدين وخدمة العلم وأهله، وابتغاء لمرضاة الله عز وعلا، وسعيا حثيثا لنيل شرف شهادة «الماجستير» في/الفقه /، ولا يغيب عن ذهني قوله تعالى {وقل رب زدني علما} [سورة طه: 114]. فعساي بهذا التحقيق أحصل على جانب من الفائدة وشيء من الاستزادة من هذا العلم المبارك.
هذه أبرز الأمور التي حملتني على تحقيق هذا المخطوط.
***************
مخ ۱۲