عمده د عرفان په تحرير کې د قرآن څېرو ته
عمدة العرفان فى تحرير أوجه القران
ژانرونه
ولابن ذكوان إثنا عشر وجها ثمانية على الغيب وهى التوسط فى المنفصل بلا بسملة ولا تكبير مع السكت وعدمه ومثل ذلك مع التكبير والسكت والوصل بين السورتين ولا تكبير والطول فى المنفصل مع البسملة بلا تكبير مع السكت وعدمه وأربعة على الخطاب فى تشاءون وهى التوسط فى المنفصل مع البسملة بلا تكبير مع السكت وعدمه ومع التكبير بلا سكت والطول مع البسملة بلا تكبير ولا سكت.
وأما خلاد فيختص وجه التكبير مطلقا وكذا السكت على الممدود بوجه إظهار فالملقيات ذكرا .
قوله تعالى : ( ألم نخلقكم من ماء مهين ) إلى قوله فنعم القادرون يختص وجه تفخيم الراء فى قوله القادرون للأزرق بوجه الإدغام الكامل فى قوله ألم نخلقكم وكذا وجه السكت لابن ذكوان وحفص وإدريس عن خلف فى اختياره وكذا وجه الطول فى المنفصل لحفص وكذا المد فى المنفصل للأصبهانى والسوسى ويعقوب ، ويأتى لخلف عن حمزة ثمانية أوجه الأول الإدغام الكامل فى قوله ألم نخلقكم مع تقليل قرار وعدم السكت مطلقا والثانى كذلك لكن مع السكت على الساكن المنفصل والثالث والرابع كذلك لكن مع إمالة قرار والخامس السكت مطلقا مع إمالة قرار والسادس الإدغام مع الصفة مع التقليل وعدم السكت مطلقا والسابع كذلك لكن مع الإمالة والثامن كذلك لكن مع الإمالة والسكت على غير المد ولخلاد أحد عشر وجها ثمانية على الإدغام الكامل وهى عدم السكت فى المد وعليه ستة أوجه والسابع والثامن السكت مطلقا مع الفتح والإمالة فى قرار وثلاثة على الإدغام مع إبقاء الصفة الأول والثانى عدم السكت مع الفتح والتقليل فى قرار والثالث السكت على غير المد مع فتح قرار وليعقوب أربعة أوجه الإدغام الكامل والناقص وعلى كل الوقف بالهاء وعدمها وإذا اجتمعت بقوله فالمبقيات ذكرا فيمتنع إبقاء الصفة فى قوله ألم نخلقكم على إدغام فالملقيات ذكرا لمن أدغمها.
مخ ۱۰۷