82

العلو

العلو

پوهندوی

أبو محمد أشرف بن عبد المقصود

خپرندوی

مكتبة أضواء السلف

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٦هـ - ١٩٩٥م

د خپرونکي ځای

الرياض

عَنْهَا أَنَّهَا كَذَا وَكَذَا بِالْفُحْشِ قَالَ كَيْفَ أَصْنَعُ وَلَهَا عَلَيَّ دَيْنٌ قَالَ أَنَا أُسَلِّفُكَ مَا عَلَيْكَ فَطَلَّقَهَا ثُمَّ تَزَوَّجَهَا ذَلِكَ الرَّجُلُ بَعْدُ فَلَمَّا تَزَوَّجَهَا أَخَذَهُ بِحَقِّهِ فَاشْتَدَّ عَلَيْهِ فَقَالَ اتَّقِ اللَّهَ فَإِنَّكَ لَمْ تَزَلْ بِي حَتَّى فَعَلْتُ مَا فَعَلْتُ فَلَمْ يُقْلِعْ عَنْهُ حَتَّى أَجَرَهُ نَفْسَهُ فَبَيْنَمَا هُوَ ذَات يَوْم أكلا طَعَامًا فَجَعَلَ يَصُبُّ عَلَيْهِمُ الْمَاءَ فَذَكَرَ مَكَانَهَا مِنْهُ قَبْلَ الْيَوْمِ وَأَنَّهُ الآنَ يَصُبُّ عَلَيْهِمُ الْمَاءَ فَبَكَى فَاهْتَزَّ الْعَرْشُ فَقَالَ تَعَالَى إِنَّ رَحْمَتِي سَبَقَتْ غَضَبِي // إِسْنَادُهَا مُتَّصِلٌ لَكِنْ لَا أَعْرِفُ التَّابِعِيَّ // ٢١٥ - حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ لَهِيعَةَ عَنْ دَرَّاجٍ عَنْ أَبِي الْهَيْثَمِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ قَالَ إِنَّ الشَّيْطَانَ قَالَ وَعِزَّتِكَ لَا أَبْرَحُ أُغْوِي عِبَادَكَ مَا دَامَتْ أَرْوَاحُهُمْ فِي أَجْسَادِهِمْ قَالَ وَعِزَّتِي وَجَلالِي وَارْتَفَاعِ مَكَانِي لَا أَزَالُ أَغْفِرُ لَهُمْ مَا اسْتَغْفَرُونِي // فِيهِ دَرَّاجٌ وَهُوَ وَاهٍ // ٢١٦ - حَدِيثُ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الأُمَوِيُّ حَدَّثَنَا أَحْوَصُ بْنُ حَكِيمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَائِذٍ الثُّمَالِيِّ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ الله قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ إِنَّ أَقْرَبَ الْخَلْقِ إِلَى الله تَعَالَى جِبْرَائِيل وَإِسْرَافِيلُ وَمِيكَائِيلُ وَإِنَّهُمْ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى بِمَسِيرَةِ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ // رَوَاهُ ابْنُ مَنْدَهْ فِي الصِّفَاتِ وَشَيْخُ الْإِسْلَام فِي الْفَارُوق وَإِسْنَاده لين لِأَن الْأَحْوَص لَيْسَ بمعتمد // ٢١٧ - حَدِيث الْفَارُوقِ مِنْ طَرِيقِ يَحْيَى بْنِ زَكَرِيَّا السيء بمرو حَدثنَا الْعَلَاء بن عَمْرو حَدثنَا جَرِيرٌ عَنْ لَيْثِ بْنِ أَبِي سليم عَن بشر عَنْ أَنَسٍ قَالَ

1 / 90