العلو
العلو
پوهندوی
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
خپرندوی
مكتبة أضواء السلف
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
د خپرونکي ځای
الرياض
جِبْرَائِيل حَتَّى أَتَى السَّمَاءَ الدُّنْيَا فَاسْتَفْتَحَ إِلَى أَنْ قَالَ حَتَّى أَتَى السَّمَاءَ السَّابِعَةَ وَبِهَا إِبْرَاهِيمُ ﵇ ثُمَّ رُفِعَتْ إِلَيَّ سِدْرَةُ الْمُنْتَهَى وَدَنَا الْجَبَّارُ فَتَدَلَّى حَتَّى كَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى
١٠٩ - حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ عَنْ مُوسَى بْنِ مُسْلِمٍ الطَّحَّانِ عَنْ عون ابْن عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ أَوْ أَخِيهِ عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ مَرْفُوعًا فِي التَّسْبِيحَةِ وَالتَّحْمِيدَةِ وَالتَّهْلِيلَةِ يَنْعَطِفْنَ حَوْلَ الْعَرْشِ لَهُنَّ دَوِيٌّ كَدَوِيِّ النَّحْلِ يُذَكِّرْنَ بِصَاحِبِهِنَّ أَلا يُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ لَا يَزَالَ لَهُ عِنْدَ الرَّحْمَنِ مَا يُذَكِّرُ بِهِ
١١٠ - حَدِيثُ مُسْلِمِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا كَثِيرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدثنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ ثَلاثَةٌ تَحْتَ الْعَرْشِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْقُرْآنُ يُحَاجُّ الْعِبَادَ وَالأَمَانَةُ وَالرَّحِمُ // هَذَا حَدِيثٌ مُنْكَرٌ //
١١١ - وَرْقَاءُ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ مَرْفُوعًا يَجِيءُ الْمَقْتُولُ بِالْقَاتِلِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَرَأَسُهُ بِيَدِهِ وَأَوْدَاجُهُ تَشْخَبُ يَقُولُ يَا رَبِّ قَتَلَنِي حَتَّى يُدْنِيهِ مِنَ الْعَرْشِ
١١٢ - ابْنُ عُيَيْنَةَ حَدَّثَنَا عَمَّارٌ الدُّهْنِيُّ وَيَحْيَى الْجَارِي سَمِعَا سَالِمَ بْنَ أَبِي الْجَعْدِ يَقُولُ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ سَمِعْتُ النَّبِي ﷺ يَقُولُ يُؤْتَى بِالْمَقْتُولِ مُتَعَلِّقًا بِالْقَاتِلِ وَأَوْدَاجُهُ تَشْخَبُ دَمًا حَتَّى يَنْتَهِي بِهِ إِلَى الْعَرْش يَقُول يَا رَبِّ سَلْ هَذَا فِيمَ قَتَلَنِي
١١٣ - حَدِيثُ رَوْحِ بْنِ عُبَادَةَ حَدَّثَنَا السَّائِب بن عمر حَدثنَا مُسْلِمُ بْنُ يَنَّاقَ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو قَالَ جَعَلَ اللَّهُ فَوْقَ السَّمَاءِ السَّابِعَةِ الْمَاءَ
1 / 61