العلو
العلو
پوهندوی
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
خپرندوی
مكتبة أضواء السلف
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
د خپرونکي ځای
الرياض
أُمِرْتَ قُلْتُ أُمِرْتُ بِثَلاثِينَ صَلاةً كَلَّ يَوْمٍ قَالَ إِنَّ أُمَّتَكَ لَا تَسْتَطِيعُ ثَلاثِينَ صَلاةً كُلَّ يَوْمٍ وَإِنِّي قَدْ خَبَرْتُ النَّاسَ قَبْلَكَ وَعَالَجْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَشَدَّ الْمُعَالَجَةِ فَارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَسَلْهُ التَّخْفِيفَ لأُمَّتِكَ فَرَجَعْتُ فَوَضَعَ عَنِّي عَشْرًا أُخَرَ فَرَجَعْتُ إِلَى مُوسَى فَقَالَ بِمَ أُمِرْتَ قُلْتُ بِعِشْرِينَ صَلاةً كَلَّ يَوْمٍ قَالَ إِنَّ أُمَّتَكَ لَا تَسْتَطِيعُ عِشْرِينَ صَلاةً كُلَّ يَوْمٍ وَإِنِّي قَدْ خَبَرْتُ النَّاسَ قَبْلَكَ وَعَالَجْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَشَدَّ الْمُعَالَجَةِ فَارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَسَلْهُ التَّخْفِيفَ لأُمَّتِكَ قَالَ فَرَجَعْتُ فَأمرت بِعشر صلوَات فِي كُلَّ يَوْمٍ فَرَجَعْتُ إِلَى مُوسَى فَقَالَ بِمَ أُمِرْتَ قُلْتُ بِعَشْرِ صَلَوَاتٍ كُلَّ يَوْمٍ قَالَ إِنَّ أُمَّتَكَ لَا تَسْتَطِيعُ عَشْرَ صَلَوَاتٍ كُلَّ يَوْمٍ وَإِنِّي قَدْ خَبَرْتُ النَّاسَ قَبْلَكَ وَعَالَجْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَشَدَّ الْمُعَالَجَةِ فَارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَسَلْهُ التَّخْفِيفَ لأُمَّتِكَ فَرَجَعْتُ فَأُمِرْتُ بِخَمْسِ صَلَوَاتٍ كُلَّ يَوْمٍ فَرَجَعْتُ إِلَى مُوسَى
فَقَالَ بِمَ أُمِرْتَ قُلْتُ أُمِرْتُ بِخَمْسِ صَلَوَاتٍ كُلَّ يَوْمٍ فَقَالَ إِنَّ أُمَّتَكَ لَا تَسْتَطِيعُ خَمْسَ صَلَوَاتٍ كُلَّ يَوْمٍ وَإِنِّي قَدْ خَبَرْتُ النَّاسَ قَبْلَكَ وَعَالَجْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَشَدَّ الْمُعَالَجَةِ قلت قد سَأَلت رَبِّي حَتَّى استحييت وَلَكِنِّي أَرْضَى وَأُسَلِّمُ
فَلَمَّا نَفَدْتُ نَادَى مُنَادٍ قَدْ أَمْضَيْتُ فَرِيضَتِي وَخَفَّفْتُ عَنْ عِبَادِي // مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ //
٦٦ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْخَالِقِ بْنُ عُلْوَانَ وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالا أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ قُدَامَةَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ هُوَ ابْنُ الْبَطِّيِّ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ أَنْبَأَنَا أَبُو عَلِيِّ بْنُ شَاذَانَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادَةَ أَخْبَرَنَا أَحْمد بن مُحَمَّد البرقي حَدثنَا يَحْيَى يَعْنِي الْحِمَّانِيَّ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ
1 / 39