Criticism of Companions and Followers in Tafsir
نقد الصحابة والتابعين للتفسير
ژانرونه
(١) انظر: المستصفى للغزالي (١/ ١٦٥)، والواضح لابن عقيل (٥/ ٦٠)، والإحكام في أصول الأحكام للآمدي (٢/ ٩٢)، ومفردات ألفاظ القرآن (ص ٤٧٥) مادة "صحب". (٢) انظر: فتح الباري لابن حجر (٧/ ٣)، وفتح المغيث للسخاوي (٤/ ٨٦)، ورجحه من الأصوليين: ابن عقيل الحنبلي في الواضح (٥/ ٦١ - ٦٢)، وابن قدامة في روضة الناظر (٢/ ٤٠٤)، والآمدي في الإحكام (٢/ ٩٢)، وابن النجار في شرح الكوكب المنير (٢/ ٤٦٥). (٣) أخرجه عن أبي سعيد الخدري ﵁ بهذا اللفظ مسلم في صحيحه في كتاب فضائل الصحابة (٤/ ١٩٦٢) برقم (٢٥٣٢)، وأخرجه البخاري بلفظ: «فيكم من صحب رسول الله ﷺ؟» في عدة مواضع؛ بوب على أحدها بقوله: باب فضائل أصحاب النبي ﷺ، ومن صحب النبي أو رآه من المسلمين فهو من أصحابه. صحيح البخاري، كتاب فضائل أصحاب النبي ﷺ (٤/ ١٨٨). وأخرج ابن أبي شيبة في المصنف (١٢/ ١٧٨) عن واثلة بن الأسقع ﵁ عن النبي ﷺ قال: «لا تزالون بخير ما دام فيكم من رآني وصاحبني، والله لا تزالون بخير ما دام فيكم من رأى من رآني وصاحب من صاحبني». قال ابن حجر في فتح الباري (٧/ ٥): «إسناده حسن»، وانظر مجمع الزوائد (١٠/ ٢٠).
1 / 19