Clarification of the Path in Response to the Man from Tangier

إيضاح المحجة في الرد على صاحب طنجة

Hammoud bin Abdullah Al-Tuwaijri - ۱۴۱۳ ه.ق

حمود بن عبد الله التويجري - ۱۴۱۳ ه.ق

خپرندوی

مؤسسة النور للطباعة والتجليد

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٣٨٥ هـ

د خپرونکي ځای

الرياض - المملكة العربية السعودية

ژانرونه

وقال الشيخ أحمد بن محمد الحفظي اليمني رحمه الله تعالى في أرجوزة له: حركني لنظمها الخير الذي ... قد جاءنا في آخر العصر القذي لما دعا الداعي من المشارق ... بأمر رب العالمين الخالق وبعث الله لنا مجددًا ... من أرض نجد عالمًا مجتهدًا شيخ الهدى محمد المحمدي ... الحنبلي الأثري الأحمدي فقام والشرك الصريح قد سرى ... بين الورى وقد طغى واعتكرا لا يعرفون الدين والتهليلا ... وطرق الإسلام والسبيلا إلا أساميها وباقي الرسم ... والأرض لا تخلو من أهل العلم وكل حزب فلهم وليجه ... يدعونه في الضيق للتفريجه وملة الإسلام والاحكام ... في غربة وأهلها أيتام دعا إلى الله وبالتهليله ... يصرخ بين أظهر القبيله

1 / 150

وروستي لټونونه

مشهور لټونونه

مشهورې ټولګې

Clarification of the Path in Response to the Man from Tangier

إيضاح المحجة في الرد على صاحب طنجة

وروستي لټونونه

Clarification of the Path in Response to the Man from Tangier

إيضاح المحجة في الرد على صاحب طنجة

تأويل المصنف لقول الله تعالى: ﴿وخلقنا لهم من مثله ما يركبون﴾ والرد عليه

تأويله لقول الله تعالى: ﴿وإذا العشار عطلت﴾ والرد عليه

تأويله لقوله تعالى: ﴿والمرسلات عرفا﴾ الآيات والرد عليه

تأويله لقوله تعالى: ﴿قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت أرجلكم﴾ بإلقاء القنابل من الطائرات، والرد عليه

تأويله لقوله تعالى: ﴿حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت ..﴾ الآية، والرد عليه

تأويله لقوله تعالى: ﴿ويقذفون بالغيب من مكان بعيد﴾ والرد عليه

تأويله لتكليم السباع وعذبة السوط وشراك النعل والفخذ لبني آدم، والرد عليه

تأويله لقوله تعالى: ﴿وإذا الوحوش حشرت﴾ والرد عليه

تأويله لقوله تعالى: ﴿والبحر المسجور﴾ - وقوله - ﴿وإذا البحار سجرت﴾ وللحديث في انحسار الفرات عن جبل من ذهب، والرد عليه

تأويله لقوله تعالى: ﴿وإذا الجبال سيرت﴾ والرد عليه

تأويله لقوله تعالى: ﴿وإذا النجوم انكدرت﴾ والرد عليه

كذبه على النبي ﷺ، وعلى النجديين، والرد عليه

قوله ﷺ «سيكون بعدي سلاطين، الفتن على أبوابهم كمبارك الإبل، لا يعطون أحدا شيئا إلا أخذوا من دينه مثله»

تخبيطه في شأن المصريين، والرد عليه

قوله ﷺ بتعلم اللغات الإفرنجية

حملة للأحاديث الواردة في الخوارج على غيرهم، وتبرئته للمنافقين مما نزل فيهم ومجادلته عنهم، والرد عليه

زعمه أن ظهور الشيخ محمد بن عبد الوهاب ونشره للسنة هو طلوع قرن الشيطان ونشر الفتنة، والرد عليه

الكلام في الاجتماع للذكر ورفع الصوت بذلك، وإنكار ما يفعله الصوفية في ذلك

إنكار حمل السبحة في العنق

الرد عليه فيما يراه من احترام الأضرحة وإقامة الموالد