د قیمتي موتی قرارداد
العقد الثمين في شرح أحاديث أصول الدين
پوهندوی
محمد بن عبد الله الهبدان
خپرندوی
بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية
د ایډیشن شمېره
الأولى ١٤٢٣هـ/٢٠٠٣م
د خپرونکي ځای
الرياض
ژانرونه
عقائد او مذهبونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د قیمتي موتی قرارداد
ابن غنام d. 1225 AHالعقد الثمين في شرح أحاديث أصول الدين
پوهندوی
محمد بن عبد الله الهبدان
خپرندوی
بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية
د ایډیشن شمېره
الأولى ١٤٢٣هـ/٢٠٠٣م
د خپرونکي ځای
الرياض
ژانرونه
(١) هذه الجملة مطموسة وقد علق عليها بهذه الحاشية: (قال عبد الله أبا بطين ﵀: "قوله (وأنها كلامه القائم بذاته المنزه عن الحروف والصوت) هذا الكلام جرى على مذهب الكلابية ومن تبعهم من الأشعرية أن الكلام والمعنى القائم بالذات المنزه عن الحروف والصوت، وأنه على هذا يكون القرآن عندهم ليس هو عين كلام الله كما قد صرَّحوا بذلك في كتبهم، والحقُّ في ذلك ما دل عليه الكتاب والسنة والإجماع أن الله تعالى لم يزل متكلمًا كيف شاء إذا شاء بحرف وصوت كما دلَّ على ذلك الوحيين، فأما القرآن فواضح، وأما الأحاديث ففي صحيح البخاري وغيره أن الله تعالى ينادي آدم يوم القيامة بصوتٍ.. وهذا نص، وفيه نحو أربعة عشر حديثا، وأما الإجماع فيكفي في ذلك أنه لا يعرف عن صحابي ولا تابعي حرف واحد يخالف ذلك، وقد أفرده العلماء هذه المسألة بالتصنيف) انتهت الحاشية وهي كافية عن التعليق. (٢) انظر: جامع العلوم والحكم (١/١٠٣) .
1 / 47