عقد الجمان په تاریخ اهل الزمان کې
عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان
پوهندوی
د محمود رزق محمود (جامعة المنيا) [ت ١٤٤٠ هـ]
خپرندوی
مطبعة دار الكتب والوثائق القومية
د خپرونکي ځای
القاهرة
ژانرونه
1 / 15
1 / 16
1 / 17
(^١) الزركلي: الأعلام، ج ٨، ص ٣٨، الطبعة الثانية؛ جرجي زيدان: تاريخ آداب اللغة العربية، ج ٣، ص ٢١٠ - ص ٢١١، راجعها وعلق عليها شوقي ضيف، دار الهلال. (^٢) ابن حجر: رفع الإصر عن قضاة مصر، ص ٢٦٠ أ؛ ابن تغري بردي: الدليل الشافي على المنهل الصافي، تحقيق فهيم محمد شلتوت، ج ٢، ص ٧٢١ - ٧٢٢، ترجمة رقم ٢٤٦٥، الطبعة الثانية، دار الكتب - القاهرة ١٩٩٨ م. (^٣) السخاوي: الضوء اللامع، ج ١٠، ص ١٣١؛ الشوكاني: البدر الطالع، ص ٢٩٤؛ على مبارك: الخطط التوفيقية، ج ٦، ص ٢٥. (^٤) السخاوي: الضوء اللامع، ج ١٠، ص ١٣١. (^٥) ابن تغري بردي: الدليل الشافي، ج ٢، ص ٧٢٢. (^٦) السخاوي: الضوء اللامع، ج ١٠، ص ١٣١.
1 / 18
(^١) الخطط التوفيقية، ج ٦، ص ٢٥، ط ٢، بولاق ١٣٠٥.
1 / 19
(^١) عن المدرسة النورية انظر: النعيمي: الدارس، ج ١، ص ٤٠٦. (^٢) السخاوي: الضوء اللامع، ج ١٠، ص ١٣١.
1 / 20
(^١) ابن تغري بردي: المنهل الصافي، ج ٥، ورقة ٣٤٠. (مخطوط بدار الكتب المصرية، تاريخ تيمور، رقم ١٢٠٩) [ميكروفيلم ٥٣٣٥٩]. (^٢) ابن تغري بردي: المنهل الصافي، ج ٥، ص ١٤١؛ السخاوي: الذيل على رفع الإصر، ص ٣٣٢؛ السخاوي: الضوء اللامع، ج ١٠، ص ١٣٢. (^٣) المقريزي: السلوك، ج ٣، ص ٩٧٠؛ السخاوي: الضوء اللامع، ج ٣، ص ١٣٢.
1 / 21
(^١) الصيرفي: نزهة النفوس والأبدان، ج ٢، ص ٤٧٣.
1 / 22
(^١) السخاوي: الذيل على رفع الإصر، ص ٤٣٤؛ السخاوي: الضوء اللامع، ج ١٠، ص ١٣٢ - ١٣٣. (^٢) ابن تغرى بردي: النجوم الزاهرة، ج ١٤، ص ٢٨٢. (^٣) الصيرفي: نزهة النفوس والأبدان، ج ٣، ص ٩٩. (^٤) المقريزي: الخطط، ج ٤، ص ٧١٠. (^٥) ابن تغرى بردي: المنهل الصافى، ج ٥، ص ٣٤٣. (^٦) ابن تغرى بردي: المنهل الصافى، ج ٥، ص ٣٤٣؛ ابن حجر: إنباء الغمر، ج ٣، ص ٤٣٥. (^٧) ابن حجر: إنباء الغمر، ج ٢، ص ٤٦٠.
1 / 23
(^١) ابن تغري بردي: النجوم، ج ١٥، ص ١١٠ - ١١١. (^٢) المقريزى: السلوك، ج ٤، ص ٦٦٧. (^٣) ابن تغري بردي: المنهل الصافي، ج ٥، ص ٣٤٤.
1 / 24
(^١) ابن تغري بردي: الدليل الشافي، ج ٢، ص ٧٢٢، ترجمة رقم ٢٤٦٥. (^٢) السخاوي: الضوء اللامع، ج ١٠، ص ١٣٣. (^٣) الشوكاني: البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع، ج ٢، ص ٢٩٤ - ٢٩٥. (^٤) ابن العماد: شذرات الذهب في أخبار من ذهب، ج ٧، ص ٢٨٧ - ٢٨٨. (^٥) اللكنوي: الفوائد البهية في تراجم الحنفية، ص ٢٠٨. (^٦) الزركلي: الأعلام، ج ٧، ص ١٦٣.
1 / 25
(^١) لمزيد من التفاصيل عن مؤلفات العيني. انظر: الضوء اللامع، ج ١٠، ص ١٣٣ - ١٣٥. (^٢) السخاوي: التبر المسبوك، ص ٩ - ١٠.
1 / 26
(^١) انظر عقد الجمان، ج ٢٥، ورقة ٥١. مخطوط بدار الكتب المصرية، رقم ١٥٨٤ تاريخ. (^٢) عقد الجمان، ج ١٩، ورقة ٢٣٤؛ ج ٢٥، ورقة ٧٢٥.
1 / 27
1 / 28
(^١) حاجي خليفة: كشف الظنون، ج ١، ص ٢١٤. ط. أولى.
1 / 29
1 / 30
1 / 31
(¬*) يوافق أولها ٢٥ سبتمبر ١١٦٩ م. (^١) هو أبو المظفر يوسف المستنجد بالله بن المقتفي، الخليفة العباسي، تولى الحكم من سنة ٥٥٥ هـ/ ١١٦٠ م إلى وفاته سنة ٥٦٦ هـ / ١٧١١ م. انظر: ابن الأثير: التاريخ الباهر، ص ١٥٠ - ١٥٥، القاهرة ١٩٦٣ م؛ الكامل في التاريخ، ج ١٠، ص ٢٨ - ٢٩، بيروت ١٩٨٧ م؛ سبط ابن الجوزي: مرآة الزمان، ج ٨، ص ١٧٧ - ١٧٨، شيكاغو ١٩٠٧ م؛ ابن واصل: مفرج الكروب، ج ١، ص ١٩٥ - ١٩٦، القاهرة ١٩٥٣ م؛ السيوطي: تاريخ الخلفاء، ص ٤٤٢ - ٤٤٤، مصر ١٩٥٩ م. (^٢) هو أبو محمد عبد الله الملقب بالعاضد بن يوسف بن الحافظ محمد بن المستنصر بن الظاهر بن الحاكم، العبيدي الفاطمي، آخر ملوك العبيديين، توفي بمصر سنة ٥٦٧ هـ / ١١٧٢ م انظر: ابن خلكان: وفيات الأعيان، ج ٣، ص ١٠٩ - ١١٢، بيروت، دار صادر؛ ابن دقماق: الجوهر الثمين، ج ١، ص ٢٦٧ - ٢٦٩، بيروت ١٩٨٥ م؛ المقريزي: اتعاظ الحنفا، ج ٣، ص ٣٢٨ - ٣٢٩، القاهرة ١٩٦٧ م (المجلس الأعلى للشئون الإسلامية). وستأتي ترجمته في هذا الجزء في وفيات سنة ٥٦٧ هـ. (^٣) هو أبو المظفر يوسف بن أيوب بن شاذي، الملك الناصر صلاح الدين، صاحب الديار المصرية والبلاد الشامية، توفي بدمشق سنة ٥٦٩ هـ / ١١٧٤ م انظر: العماد الكاتب: الفتح القسى، ص ٦٢٧ - ٦٢٩؛ وفيات الأعيان، ج ٧، ص ١٣٩ - ٢١٨؛ مرآة الزمان، ج ٨، ص ٢٧٢ - ٢٧٩. (^٤) هو الملك العادل نور الدين أبو القاسم محمود بن عماد الدين زنكي بن قسيم الدولة آق سنقر التركي، سلطان الدولة النورية، توفي بدمشق سنة ٥٦٩ هـ/ ١١٧٣ م. انظر تفصيل ترجمته فيما سيأتي من هذا الجزء؛ الباهر، ص ١٦١ - ١٦٥؛ مرآة الزمان، ج ٨، ص ١٩١ - ٢٠٥؛ وفيات الأعيان، ج ٥، ص ١٤٨ - ١٥١؛ أبو شامة: الروضتين، ج ١ ق ٢، ص ٥٧٧ - ٥٨٥، القاهرة ١٩٦٢ م. (^٥) عن تفاصيل حصار الفرنج لدمياط، انظر: البنداري: سنا البرق الشامي، ص ٨٦ - ٨٧، تحقيق فتحية النبراوي، مصر ١٩٧٩ م؛ الباهر، ص ١٤٤، الروضتين، ج ١ ق ٢، ص ٤٥٦ - ٤٥٧؛ مفرج الكروب، ج ١، ص ١٧٩. (^٦) "وخوفًا من المسلمين أن يملكون القدس الشريف" في نسخة ب. (^٧) "إلى" في نسخة ب.
1 / 33
(^١) ما بين الأقواس ساقط من نسخة ب. (^٢) ذكر أبو شامة بعضًا من هذه الأشعار في الروضتين، ج ١ ق ٢، ص ٤٦٠ - ٤٦٢؛ تاريخ ابن الفرات، ج ١، ص ٨٢ - ٨٧. (^٣) يقصد كتاب زبدة الفكرة، وهو غير موجود بين أيدينا. وانظر الكلام عن هذه الحادثة بالتفصيل في المصادر المشار إليها سابقًا. (^٤) مابين الحاصرتين إضافة من نسخة ب، وهو أبو الحارث شيركوه بن شاذي بن مروان الملقب الملك المنصور أسد الدين عم السلطان صلاح الدين، توفي سنة ٥٦٤ هـ/ ١١٦٩ م. انظر: وفيات الأعيان، ج ٢، ص ٤٧٩ - ٤٨١. (^٥) الكرك: اسم لقلعة حصينة جدا في أطراف الشام من نواحي البلقاء. ياقوت: معجم البلدان، ج ٤، ص ٢٥١ - ٢٥٢. (^٦) بيسان: مدينة بالأردن بالغور الشامي، وهي بين حوران وفلسطين. معجم البلدان، ج ١، ص ٧٨٨، ٧٨٩. (^٧) عكا: بلد على ساحل بحر الشام من عمل الأردن. معجم البلدان، ج ٣، ص ٧٠٧. (^٨) ختلخ العلم دار: في الروضتين "خطلخ"، ج ١ ق ٢، ص ٤٥٨. كان مملوكًا لنور الدين. وكان على حصن عكار لما هاجمه فرنج الشام. انظر: وفيات الأعيان، ج ٧، ص ١٥٢.
1 / 34
(^١) مرآة الزمان، ج ٨، ص ١٧٤ حيث ينقل العينى عنه بتصرف. ويذكر صاحب المرآة فقط أن مدة إقامة الفرنج على دمياط ثلاثة وخمسين يومًا، انظر ما سبق. (^٢) "المناجنيق" في المرآة وهي آلة من خشب لقذف الحجر على العدو إلى مسافات بعيدة. القلقشندي: صبح الأعشي، ج ٢، ص ١٣٦ - ١٣٧. (^٣) شهاب الدين محمود الحارمي، خال صلاح الدين الأيوبي، توفي سنة ٥٧٣ هـ/ ١١٧٧ م انظر: مرآة الزمان، ج ٨، ص ٢٢٢؛ وفيات الأعيان، ج ٧، ص ١٥٤، ص ١٦٣. (^٤) ما بين الأقواس ساقط من نسخة ب. وهو الملك المظفر تقي الدين أبو سعيد عمر بن شاهنشاه بن أيوب ابن أخي السلطان صلاح الدين صاحب الديار المصرية، توفي سنة ٥٨٧/ ١١٩١ م. انظر: وفيات الأعيان، ج ٣، ص ٤٥٦ - ٤٥٨؛ ابن كثير، البداية والنهاية، ج ١٢، ص ٣٦٩ - ٣٧٠ (ط. دار الكتب العلمية بيروت). (^٥) البلقاء: كورة من أعمال دمشق، بين الشام ووادي القرى قصبتها عمان، انظر: معجم البلدان، ج ١، ص ٧٣٨. (^٦) انظر قول ابن شداد في: النوادر السلطانية، ص ٤٢ - ٤٣ حيث ينقل العيني عنه بتصرف. (^٧) هو مجد الدين أبو بكر بن الداية وسيأتي في وفيات هذه السنة، وعن أولاد ابن الداية انظر ابن واصل: مفرج الكروب، ج ٢، ص ٢٤؛ مرآة الزمان، ج ٨، ص ١٧٥ - ١٧٦؛ النعيمي: الدارس، ج ٢، ص ٢٥٩، القاهرة ١٩٨٨ م. (^٨) انظر تفصيل خبر الزلزلة بالشام فيما سيأتي ص ٤١ - ٤٤.
1 / 35