فوج عامًا، لعل آخرها فوجًا يكون أعرضها عرضًا، وأعمقها عمقًا، وأحسنها حُسنًا، كيف تهلك أمة أنا أولها، والمهدي أوسطها، والمسيح أخرها، ولكن بين ذلك ثبج أعوج، ليس
1 / 219
الباب الأول في بيان أنه من ذرية رسول الله ﷺ وعترته
الباب الثاني في اسمه وخلقه وكنيته
الباب الثالث في عدله وحليته
الباب الخامس في أن الله تعالى يبعث من يوطئ له قبل إمارته
الباب السادس: في ما يظهر له من الكرامات في مدة خلافته