وفي رواية: " على أبواب الطالقانِ، حتى يخرج الله كنزه من الطالقان، فيجيء به كما كتب من قبل ".
وعن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، ﵇ أنه قال: ويحًا للطالقان، فإن لله ﷿ بها كنوزًا ليست من ذهب ولا فضة ولكن بها رجال عرفوا الله حق معرفته، وهم أنصار المهدي آخر الزمان.
أخرجه الحافظ أبو نعيم الكوفي في كتاب الفتوح.
1 / 189
الباب الأول في بيان أنه من ذرية رسول الله ﷺ وعترته
الباب الثاني في اسمه وخلقه وكنيته
الباب الثالث في عدله وحليته
الباب الخامس في أن الله تعالى يبعث من يوطئ له قبل إمارته
الباب السادس: في ما يظهر له من الكرامات في مدة خلافته