عماد البلاغه لافقهسی

عبدالرؤوف المناوي d. 1031 AH
86

عماد البلاغه لافقهسی

عماد البلاغة للافقهسي

ژانرونه

أنت بين اثنتين تبرز للنا س وكلتاهما بوجه مذال لست تنفك طالبا لوصال من حبيب أو طالبا لنوال

أي ماء لحر وجهك يبقى بين ذل الهوى وذل السؤال!

فثنى عنانه عنها ، وحلف أن لا يدخلها أبدا 0

ذل العزل : كان بعض الولاة يقول: لا يقوم عز الولاية بذل العزل.

وقال ابن المعتز: "من الوافر"

وذل العزل يضحك كل يوم ويضرب في قفا الوالي المذل ...

ذل الحاجة : قال البستي (¬1) : الرشوة رشاء الحاجة 0

ذماء الضب : يضرب به / ( المثل ) في الطول ، كما يضرب بذماء 34 ب

الأفعى ، والدماء ما بين القتل ، وخروج الروح ، والضب أطول ذماء ، والحية أعجب ؛ لأن الضب يمكث ليلته مذبوحا ، ساكن الحركة ، وإذا قرب للنار تحرك ، والأفعى تذبح ؛ فتبقى أياما تتحرك ، وربما قطع بعضها من جهة ذنبها فتعيش إن سلمت من النمل 0

ذو رعين : من أذواء اليمن ، أي ملوكها ، يضرب به ( المثل ) في النعمة ،

قال الحماني:

ويوم قد ظللت قرير عين به في مثل نعمة ذي رعين

ذو مرحب : من ملوك اليمن ، سمي به لأنه أول من رحب به كل من رآه، وكان رحيب الصدر والباع.

ذو يزن : من ملوك اليمن ، وابنه سيف الذي انتزع الملك من الحبشة؛ وقد تمثل به من قال :

مخ ۸۶