عماد البلاغه لافقهسی
عماد البلاغة للافقهسي
ژانرونه
أنت بين اثنتين تبرز للنا س وكلتاهما بوجه مذال لست تنفك طالبا لوصال من حبيب أو طالبا لنوال
أي ماء لحر وجهك يبقى بين ذل الهوى وذل السؤال!
فثنى عنانه عنها ، وحلف أن لا يدخلها أبدا 0
ذل العزل : كان بعض الولاة يقول: لا يقوم عز الولاية بذل العزل.
وقال ابن المعتز: "من الوافر"
وذل العزل يضحك كل يوم ويضرب في قفا الوالي المذل ...
ذل الحاجة : قال البستي (¬1) : الرشوة رشاء الحاجة 0
ذماء الضب : يضرب به / ( المثل ) في الطول ، كما يضرب بذماء 34 ب
الأفعى ، والدماء ما بين القتل ، وخروج الروح ، والضب أطول ذماء ، والحية أعجب ؛ لأن الضب يمكث ليلته مذبوحا ، ساكن الحركة ، وإذا قرب للنار تحرك ، والأفعى تذبح ؛ فتبقى أياما تتحرك ، وربما قطع بعضها من جهة ذنبها فتعيش إن سلمت من النمل 0
ذو رعين : من أذواء اليمن ، أي ملوكها ، يضرب به ( المثل ) في النعمة ،
قال الحماني:
ويوم قد ظللت قرير عين به في مثل نعمة ذي رعين
ذو مرحب : من ملوك اليمن ، سمي به لأنه أول من رحب به كل من رآه، وكان رحيب الصدر والباع.
ذو يزن : من ملوك اليمن ، وابنه سيف الذي انتزع الملك من الحبشة؛ وقد تمثل به من قال :
مخ ۸۶