8

علل متناهیہ په ضعیف احادیثو کې

العلل المتناهية في الأحاديث الواهية

پوهندوی

إرشاد الحق الأثري

خپرندوی

إدارة العلوم الأثرية

د ایډیشن شمېره

الثانية

د چاپ کال

۱۴۰۱ ه.ق

د خپرونکي ځای

فيصل آباد

وَمَرَّتْ عَلَيْهِمْ سَحَابَةٌ فَنَظَرَ إِلَيْهَا فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ:" تَدْرُونَ مَا اسْمُ هَذِهِ قَالُوا نَعَمْ هَذِهِ السَّحَابُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: وَالْمُزْنُ وَالْعَنَانَةُ ثُمَّ قَالَ أَتَدْرُونَ مَا بُعْدَ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ قَالُوا يَعْنِي لا قَالَ إِنَّ بُعْدَ مَا بَيْنَهُمَا إِمَّا وَاحِدَةٌ وَإِمَّا اثْنَتَانِ وَإِمَّا ثَلاثٌ وَسَبْعُونَ سَنَةً وَالسَّمَاءُ فَوْقَهَا كَذَلِكَ حَتَّى عَدَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ ثُمَّ قَالَ فَوْقَ السَّمَاءِ السَّابِعَةِ بَحْرٌ مَا بَيْنَ أَسْفَلِهِ وَأَعْلاهُ مِثْلُ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ فَوْقَ ظُهُورِهِنَّ الْعَرْشُ بَيْنَ أَسْفَلِهِ وَأَعْلاهُ مِثْلُ مَا بَيْنَ سَمَاءٍ إِلَى سَمَاءٍ ثُمَّ اللَّهُ ﷿ فَوْقَ ذَلِكَ". قَالَ ابْنُ نُمَيْرٍ وَيَحْيَى بْنُ مَعِينٍ الْوَلِيدُ لَيْسَ بِشَيْءٍ وَقَالَ ابْنُ نُمَيْرٍ فِي رِوَايَةٍ هُوَ كَذَّابٌ وَقَالَ أَحْمَدُ: وَالنَّسَائِيُّ ضَعِيفٌ.

1 / 10