علل متناهیہ په ضعیف احادیثو کې
العلل المتناهية في الأحاديث الواهية
ایډیټر
إرشاد الحق الأثري
خپرندوی
إدارة العلوم الأثرية
شمېره چاپونه
الثانية
د چاپ کال
۱۴۰۱ ه.ق
د خپرونکي ځای
فيصل آباد
مَعِينٍ تَلِيدٌ كَذَّابٌ.
٢٥٦-الْحَدِيثُ الرَّابِعُ: أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ أَحْمَدَ قَالَ نا حَمَدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ نا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ قَالَ نا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ قَالَ نا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ قَالَ نا عُمْرَانُ بْنُ زَيْدٍ قَالَ حَدَّثَنِي الْحَجَّاجُ بْنُ تَمِيمٍ عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مَهْرَانَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ:"يَكُونُ فِي الزَّمَانِ قَوْمٌ يُنْبَزُونَ بِالرَّافِضَةِ يَرْفُضُونَ الْإِسْلَامَ وَيَلْفُظُونَهُ فَاقْتُلُوهُمْ فَإِنَّهُمْ مُشْرِكُونَ".
قَالَ الْمُصَنِّفُ: وَهَذَا لا يَصِحُّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ.
قَالَ الْعَقِيلِيُّ: حجاج لا يتابع على هذ الحديث حَدِيثٍ لا يُتَابَعُ عَلَيْهِ قَالَ يَحْيَى وَعُمْرَانُ بْنُ زَيْدٍ لا يُحْتَجُّ بِحَدِيثِهِ.
٢٥٧-الْحَدِيثُ الْخَامِسُ: أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي قَالَ نا حَمَدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ نا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَ نا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ نا أَبُو يَزِيدَ الْقَرَاطِيسِيُّ قَالَ نا يُوسُفُ بْنُ عَدِيٍّ قَالَ نا الْحَجَّاجُ بْنُ تَمِيمٍ عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مَهْرَانَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كُنْتُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ وَعِنْدَهُ عَلِيٌّ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ:" يَا عَلِيَّ سَيَكُونُ فِي أُمَّتِنَا قَوْمٌ يَنْتَحِلُونَ حُبَّنَا أَهْلِ الْبَيْتِ لَهُمْ نَبَزٌ يُسَمُّونَهُ الرَّافِضَةُ فَاقْتُلُوهُمْ فَإِنَّهُمْ مُشْرِكُونَ".
قَالَ الْمُصَنِّفُ: وَهَذَا لا يَصِحُّ وَقَدْ ذَكَرْنَا أَنَّ الْحَجَّاجَ لا يُتَابَعُ عَلَى حَدِيثِهِ.
1 / 160