علل متناهیہ په ضعیف احادیثو کې
العلل المتناهية في الأحاديث الواهية
ایډیټر
إرشاد الحق الأثري
خپرندوی
إدارة العلوم الأثرية
د ایډیشن شمېره
الثانية
د چاپ کال
۱۴۰۱ ه.ق
د خپرونکي ځای
فيصل آباد
قَالَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ:"كُلُّ مَنْ حَفِظَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثًا مِمَّا يَنْفَعُهُمُ اللَّهُ بِهِ فِي أَمْرِ دِينِهِمْ بَعَثَهُ اللَّهُ ﷿ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَقِيهًا عَالِمًا وَكُنْتُ لَهُ شَفِيعًا وَشَهِيدًا".
١٦٨- قَالَ الْمُصَنِّفُ: وَرُوِيَ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُعَاوِيَةَ عَنِ الْحَارِثِ مَوْلَى ابْنِ سِبَاعٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ:" مَنْ حَفِظَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثًا مِنْ سُنَّتِي أَدْخَلْتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي شَفَاعَتِي".
وَأَمَّا حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ فَلَهُ طَرِيقَانِ:
١٦٩- الطَّرِيقُ الأَوَّلُ: أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخُطَبِيُّ قَالَ أَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ بْنُ عُمَرَ بْنِ شَمَّةَ قَالَ نا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بن إبراهيم المقريء وَأنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ قَالَ أَخْبَرَنَا ابْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ نا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ نا أَبُو يَعْلَى قَالَ نا عَمْرُو حصين قال نا ابن عُلاثَةَ قَالَ نا خَصِيفٌ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ:"مَنْ حَفِظَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثًا مَا يَنْفَعُهُمْ مِنْ دِينِهِمْ بُعِثَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْعُلَمَاءِ وَفَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ سَبْعِينَ دَرَجَةً اللَّهُ أَعْلَمُ مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ".
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: ابْنُ عُلاثَةَ اسْمُهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُلاثَةَ.
١٧٠- الطريق الثاني: نا ابْنُ السَمَرْقَنْدِيِّ قَالَ نا ابْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ قَالَ نا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ نا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شُعَيْبٍ ومحمد بْنُ مُبَيَّنٍ قَالا نا سَعْدَانُ بْنُ نَصْرٍ قَالَ نا خَالِدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ أَبُو الْوَلِيدٍ قَالَ نا ابن جريح عَنْ عَطَاءٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ:"مَنْ تَعَلَّمَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثًا يَنْفَعُهُ اللَّهُ بِهَا فِي دِينِهَا كَانَ فَقِيهًا عَالِمًا".
1 / 114