چارلس ډاروین: د هغه ژوند او لیکونه (برخه لومړۍ): په خپلواکۍ سره د چارلز ډاروین د ځانګړنو سره
تشارلز داروين: حياته وخطاباته (الجزء الأول): مع فصل سيرة ذاتية بقلم تشارلز داروين
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
چارلس ډاروین: د هغه ژوند او لیکونه (برخه لومړۍ): په خپلواکۍ سره د چارلز ډاروین د ځانګړنو سره
ځهره سمیع d. 1450 AHتشارلز داروين: حياته وخطاباته (الجزء الأول): مع فصل سيرة ذاتية بقلم تشارلز داروين
ژانرونه
من الحقائق العجيبة أن تنقرض خيول وأفيال وحيوانات مستودون في الوقت نفسه في مواقع مختلفة هكذا.
هل سيقول السيد لايل إن أحد [نفس؟] الظروف قتلها على رقعة تمتد من إسبانيا إلى أمريكا الجنوبية؟ أبدا.
إنها تموت؛ لأنها لا تتغير، مثل تفاح جولدين بيبين؛ إنه «جيل من الأنواع» مثل جيل «من الأفراد».
لماذا يموت الفرد؟ لتخليد خواص معينة (ومن ثم التأقلم)، ومحو الضروب العارضة، وللتكيف مع التغيير (فإن التغيير، حتى في الضروب، تكيف). وينطبق هذا على الأنواع.
إذا لم يستطع الفرد التناسل، فلن تكون لديه ذرية - كذلك الأمر مع الأنواع.
إذا أنتج «نوع» «نوعا» آخر، فلن ينقطع نسبهما تماما؛ مثل تفاح جولدين بيبين، الذي ينمو حين ينتج بالبذور - أو يموت كله.
الحصان المتحفر نتج عنه الحمار الوحشي، في جنوب أفريقيا - واستمر - بينما انقرض في أمريكا.
كل حيوانات النوع الواحد مرتبطة معا تماما مثل براعم النباتات، التي تموت في الوقت نفسه، رغم أنها نبتت في وقت سابق أو لاحق، فلنثبت أن الحيوانات مثل النباتات - لنتعقب التدرج بين الحيوانات المترابطة وغير المترابطة - وستصير القصة مكتملة.
لدينا هنا وجهة النظر التي أشير إليها من قبل عن وجود مدة حياة معينة مكتوبة على كل نوع.
لكن في الملحوظة التالية نجد الانقراض مرتبطا بالتباين غير المواتي، وبهذا يعطى تلميح عن الانتقاء الطبيعي:
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۲۷۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ