ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
عزاء فلسفه
عادل مصطفی d. 1450 AHعزاء الفلسفة
إلى جنوبها المتلظي،
فهل استطاع السلطان الرفيع
أن يكبح جنون نيرون المسعور؟
يا له من قدر وخيم
حين تجتمع السلطة والقسوة،
ويضاف السيف الظالم
للباطش الهمجي.
الفصل السابع
عندئذ قلت لها: «أنت تعرفين جيدا أن الطموح إلى متاع الدنيا لم يكن من طبعي، غير أني كنت ألتمس الوسائل التي أدير بها شئون الدولة حتى أحقق الخير، وحتى لا تشيخ الفضيلة وهي خاملة الذكر.»
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۲۳۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ