ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
عزاء فلسفه
عادل مصطفی d. 1450 AHعزاء الفلسفة
وتنقلها خطوة خطوة على السهول الخضراء أو في أحراش الغابة
تراها جميعا في أشكال شتى
غير أن بوسع الحس أن ينيخ بوجوهها البليدة إلى أسفل،
فما تزال تشخص ببصرها إلى الأرض
وحده الإنسان من بوسعه أن يرفع رأسه إلى الأعلى،
ويقف منتصب الجسم ويزدري الأرض
إن في هذا الوضع لعبرة:
لا تكن أرضيا بحماقة مذمومة،
أنت يا من يتجه بصرك إلى السماء وتستشرف الأمام
لتتجه روحك أيضا إلى السماء،
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۲۳۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ