ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
عزاء فلسفه
عادل مصطفی d. 1450 AHعزاء الفلسفة
فإن نشيده الذي أخضع لسلطانه كل شيء
لم يشف غلة منشده نفسه!
فشكا قسوة الآلهة في الأعالي،
ودنا إلى العالم السفلي للموتى،
هناك جعل يضرب على أنغام ناعمة مهدئة ،
ويرتل أناشيد استقاها قديما من نبع أمه
6
الأصيل،
لقد منحه حزنه الجارف قوة،
وضاعف حبه من قوة حزنه؛
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۲۳۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ