141

عزاء فلسفه

عزاء الفلسفة

ژانرونه

فإن نشيده الذي أخضع لسلطانه كل شيء

لم يشف غلة منشده نفسه!

فشكا قسوة الآلهة في الأعالي،

ودنا إلى العالم السفلي للموتى،

هناك جعل يضرب على أنغام ناعمة مهدئة ،

ويرتل أناشيد استقاها قديما من نبع أمه

6

الأصيل،

لقد منحه حزنه الجارف قوة،

وضاعف حبه من قوة حزنه؛

ناپیژندل شوی مخ