ليس بضروري، ولا كسبي، ولا استدلالي١.
_________
١ الضروري: ما وقع تحت الحواس الخمس.
الكسبي: ما اكتسبه العقل عن غيره دون فكر أو نظر أو استدلال.
والاستدلالى: ما وقع وكشف بطلب واستنباط ونظر، وهو علم المحدثين، انظر: مقدمة في عقيدة الإمام أحمد: "٢٨١/٢"، طبقات الحنابلة، الإنصاف: صـ ١٤، شرح الطحاوية: صـ ١٤٧-١٤٨.
القدرة، الإرادة، الحياة، السمع، البصر ... القدرة: وبأنه قادر بقدرة واحدة وجودية باقية قديمة ذاتية، متعلقة بكل ممكن، فلم يوجد شيء في الماضي، ولا يوجد في المستقبل إلا بها٢. الإرادة: وبأنه: مريد بإرادة واحدة، وجودية قديمة، ذاتية باقية، متعلقة بكل ممكن٣. الحياة: وبأنه تعالى: حي بحياة واحدة، وجودية قديمة، ذاتية باقية٤. السمع والبصر: وبأنه تعالى: سميع بصير، بسمع وبصر، قديمين ذاتيين، وجوديين، متعلقين بكل مسموع ومُبصَر٥. _________ ٢ الغنية: "٤٩/١"، مختصر لوامع الأنوار: صـ ٣٢، اعتقاد الإمام أحمد: "٢٩٥/٢"، طبقات الحنابلة، شرح الطحاوية: صـ ١٠٨. ٣ الغنية: "٤٩/١"، لعمة الاعتقاد: صـ ٢٨، مختصر لوامع الأنوار: صـ ٣١، مقدمة في اعتقاد الإمام أحمد: "٢٦٩/٢" طبقات الحنابلة، اعتقاد الإمام أحمد: "٢٩٥/٢"، طبقات الحنابلة، شرح الطحاوية: "صـ ١١٥-١٩٩". ٤ الغنية: "٤٩/١"، مختصر لوامع الأنوار: صـ ٢٧، اعتقاد الإمام أحمد: "٢٩٣/٢"، طبقات الحنابلة، شرح الطحاوية: "صـ ١٢٣-١٢٥". ٥ الغنية: "٤٩/١"، لمعة الاعتقاد: صـ ٦، مختصر لوامع الأنوار: صـ ٣١، اعتقاد الإمام أحمد: "٢٩٣/٢، ٢٩٤"، طبقات الحنابلة، شرح الطحاوية: "صـ ١٤٣"، وتعلق السمع والبصر بكل مسموع ومبصر، سواء كان مسموعًا ومبصَرًا لنا، أو لم يكن كذلك، فكل ما خلقه الله متكلمًا بحسبه، فهو مسموع لله، وكل ما خلقه فهو مبصر له، وإن لم نره، ولا أهمية لسمعنا أو بصرنا.
القدرة، الإرادة، الحياة، السمع، البصر ... القدرة: وبأنه قادر بقدرة واحدة وجودية باقية قديمة ذاتية، متعلقة بكل ممكن، فلم يوجد شيء في الماضي، ولا يوجد في المستقبل إلا بها٢. الإرادة: وبأنه: مريد بإرادة واحدة، وجودية قديمة، ذاتية باقية، متعلقة بكل ممكن٣. الحياة: وبأنه تعالى: حي بحياة واحدة، وجودية قديمة، ذاتية باقية٤. السمع والبصر: وبأنه تعالى: سميع بصير، بسمع وبصر، قديمين ذاتيين، وجوديين، متعلقين بكل مسموع ومُبصَر٥. _________ ٢ الغنية: "٤٩/١"، مختصر لوامع الأنوار: صـ ٣٢، اعتقاد الإمام أحمد: "٢٩٥/٢"، طبقات الحنابلة، شرح الطحاوية: صـ ١٠٨. ٣ الغنية: "٤٩/١"، لعمة الاعتقاد: صـ ٢٨، مختصر لوامع الأنوار: صـ ٣١، مقدمة في اعتقاد الإمام أحمد: "٢٦٩/٢" طبقات الحنابلة، اعتقاد الإمام أحمد: "٢٩٥/٢"، طبقات الحنابلة، شرح الطحاوية: "صـ ١١٥-١٩٩". ٤ الغنية: "٤٩/١"، مختصر لوامع الأنوار: صـ ٢٧، اعتقاد الإمام أحمد: "٢٩٣/٢"، طبقات الحنابلة، شرح الطحاوية: "صـ ١٢٣-١٢٥". ٥ الغنية: "٤٩/١"، لمعة الاعتقاد: صـ ٦، مختصر لوامع الأنوار: صـ ٣١، اعتقاد الإمام أحمد: "٢٩٣/٢، ٢٩٤"، طبقات الحنابلة، شرح الطحاوية: "صـ ١٤٣"، وتعلق السمع والبصر بكل مسموع ومبصر، سواء كان مسموعًا ومبصَرًا لنا، أو لم يكن كذلك، فكل ما خلقه الله متكلمًا بحسبه، فهو مسموع لله، وكل ما خلقه فهو مبصر له، وإن لم نره، ولا أهمية لسمعنا أو بصرنا.
1 / 31