بېرته د تور مرګ راتګ: تر ټولو خطرناک وژونکی په عصرونو کې
عودة الموت الأسود: أخطر قاتل على مر العصور
ژانرونه
الاتجاه إلى طريق قصر وايت هول، حيث اكتظت الساحة بالشاحنات والأفراد الذين كانوا على أهبة الاستعداد للرحيل من المدينة. يزداد هذا الطرف من البلدة سوءا كل يوم بسبب الطاعون. اقترب معدل الوفيات في هذا الأسبوع من 267، أي أكثر من إجمالي وفيات الأسبوع المنصرم بنحو 90 فردا.
الثاني والعشرون من يوليو:
وأنا متجه إلى المنزل التقيت بعربتين لنقل البضائع وليس عربتي ركاب. كانت الشوارع خالية تماما من المارة.
الثلاثون من أغسطس:
خرجت واتجهت صوب كنيسة مورفيلدز كي أعرف (اصفح عن ذنبي يا الله!) ما إن كان بمقدوري أن أرى أي جثة ميته محمولة إلى القبر، لكن شاء الله ألا أرى. لكن يا إلهي! كيف حال الجميع، والأحاديث في شوارع الموت تدور حول البلدة البائسة وكيف أصبحت مكانا كئيبا مهجورا.
الثالث من سبتمبر:
أردت ارتداء باروكتي البيضاء الجديدة التي اشتريتها منذ وقت طويل لكن لم أجرؤ على ارتدائها ؛ لأن الطاعون كان قد انتشر في ويستمنستر عندما اشتريتها، وتعجبت ترى ماذا عساها أن تكون موضة الشعر المستعارة لدى انتهاء الطاعون؛ لأنه ما من أحد سيجرؤ على شراء أي شعر مستعار خوفا من العدوى؛ لئلا يكون مقصوصا من جثث أفراد ماتوا بسبب الطاعون.
السادس من سبتمبر:
اتجهت صوب لندن، وهناك رأيت نيرانا مشتعلة في الشوارع في كل أنحاء المدينة بأكملها، بأمر من عمدة المدينة.
الرابع عشر من سبتمبر:
ناپیژندل شوی مخ