ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
عصر المامون
احمد فرید رفاعيعصر المأمون
أما تدلك أثوابي على عدمي
والوجه أني رئيس في المجانين
والله يعلم ما للملك من رجل
سواك يصلح للدنيا وللدين
فقيل: إن الحسن أمر له بعشرة آلاف درهم ووقع في رقعته:
أعجلتنا فأتاك عاجل برنا
قلا ولو أنظرتنا لم يقلل
فخذ القليل وكن كأنك لم تنل
ونكون نحن كأننا لم نسأل
ويظهر لنا مما قرأناه عن الحسن بن سهل في أمالي أبي علي القالي وغيره من مظان الكتب الأدبية، أن له بصرا بالأدب عظيما، ومكانة في الكتابة سامية، وحظا بأفانين القول ومناحيه وفيرا.
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱٬۹۵۷ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ