138

إلى كل أمر كان أسنى وأمجدا

يلين لمن أعطى الخليفة طاعة

ويسقى دم العاصي الحسام المهندا

وشد القوى من بيعة المصطفى الذي

على فضله عهد الخليفة قلدا

سمي النبي الفاتح الحاتم الذي

به الله أعطى كل خير وسددا

أبحت جبال الكابلي ولم تدع

بهن لنيران الضلالة موقدا

فأطلعتها خيلا وطئن جموعه

ناپیژندل شوی مخ