العسجد المسبوک او د پاچاهانو او ملوکو پرتو
العسجد المسبوك والجوهر المحكوك في طبقات الخلفاء والملوك
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
العسجد المسبوک او د پاچاهانو او ملوکو پرتو
ملک اشرف اسماعيل d. 803 AHالعسجد المسبوك والجوهر المحكوك في طبقات الخلفاء والملوك
ژانرونه
ملك 1 غياث الدين كيخسروا 2 بن قلج أرسلان بلاد الروم التي كانت بيد اخيه ركن الدين سليمان بن قلج أرسلان واتنقلت بعد موته الى ابنه قلج ارسلان بن سليمان كما ذكرنا 3 أولا. وكان سبب ذلك ان غياث الدين كانت له قونية 4 في أيام أبيه فلما مات أبوه قصد أخوه سليمان فهرب منه غياث الدين الى الملك الظاهر صاحب حلب فلم يجد عنده قبولا، فسار من عنده الى القسطنطينية، فاكرمه صاحبها واقام عنده غياث الدين فيها عند صهره. فلما مات اخوه سليمان كتب اليه بعض الامراء يستدعونه فخرج اليهم فوصل الى قونية في شهر جمادى الاولى واجتمع معه خلق كثير فقصد مدينة قونية وكان ابن اخيه بها فخرج اليه فهزمه فرجع عن قونية واقام فيها، في قرية قريبا منها، فعلم به اهل أقصرا 5 فكتبوا اليه يستدعونه اليهم ونادوا بشعاره واخرجوا الوالي الذي عندهم فلما علم بذلك اصحاب قونية قالوا نحن احق من قام بنصرته، لانه ملكنا، وكان حسن السيرة فيهم فنادوا بشعاره واخرجوا من كان عندهم من العسكر وسلموا اليه البلاد فملك المدينة، وقبض ابن اخيه ومن معه 6 الملك في ساعة واحدة، فلما استقر في الملك سار اليه الأفضل على بن صلاح الدين من سميساط 7 فلقيه وصار معه فخطب له وعاد الى سميساط.
مخ ۲۹۱