د لیث بن سعد له لومړي او دوهم برخې نه د اخیستل شویو ده لسو احادیثو

لېت بن سعد d. 175 AH
1

د لیث بن سعد له لومړي او دوهم برخې نه د اخیستل شویو ده لسو احادیثو

عشرة أحاديث من الجزء المنتقى الأول والثاني من حديث الليث (مطبوع ضمن مجموع باسم الفوائد لابن منده!)

پوهندوی

خلاف محمود عبد السميع

خپرندوی

دار الكتب العلمية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م

د خپرونکي ځای

بيروت - لبنان

ژانرونه

معاصر
١٣٨٤ - أَخْبَرَنَا شَيْخُ الإِسْلامِ، وَالْحَافِظُ أَبُو الْفَضْلِ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حُجْرٍ الْعَسْقَلانِيُّ، إِجَازَةً، إِنْ لَمْ يَكُنْ سَمَاعًا، وَقَرَأْتُ عَلَى هَاجَرَ بِنْتِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الْمَقْدِسِيِّ فِي يَوْمِ الأَحَدِ ثَامِنَ عَشْرَ مِنْ رَمَضَانَ سَنَةَ ٨٦٨، قَالا: أَخْبَرَتْنَا الشَّيْخَةُ الصَّالِحَةُ مَرْيَمُ ابْنَةُ الشَّيْخِ شِهَابِ الدِّينِ أَحْمَدَ ابْنِ قَاضِي الْقُضَاةِ شَمْسِ الدِّينِ مُحَمَّدِ بْن إِبْرَاهِيمَ الأَذْرَعِيِّ، سَمَاعًا، لِلأَوَّلِ بِقِرَاءَتِهِ فِي ثَانِي عَشَرَ مِنْ شَهْرِ رَجَبٍ الْفَرْدِ سَنَةَ. .، وَإِجَازَةً لِلثَّانِيَةِ إِنْ لَمْ يَكُنْ سَمَاعًا، أَنْبَأَنَا أَبُو النُّونِ يُونُسُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْقَوِيِّ الدَّبُّوسِيُّ، إِجَازَةً، إِنْ لَمْ يَكُنْ سَمَاعًا، أَنْبَأَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ، أَنْبَأَنَا أَبُو الْقَاسِمِ سَعِيدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ. . . . . . . .، أَنْبَأَنَا الشَّرِيفُ أَبُو نَصْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الزَّيْنَبِيُّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، وَأَنَا أَسْمَعُ، أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ خَلَفٍ الْوَرَّاقُ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الأَشْعَثِ السِّجِسْتَانِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو مُوسَى عِيسَى بْنُ حَمَّادٍ زُغْبَةُ التُّجِيبِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى، ١٣٨٥ - أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ﵁، قَالَ: قُلْتُ لِلْمَقْدَادِ: سَلْ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ، فَإِنِّي لَوْلا أَنِّي تَحْتِي ابْنَتُهُ سَأَلْتُهُ عَنْ أَحَدِنَا إِذَا اقْتَرَبَ مِنَ الْمَرْأَةِ فَأَمْذَى، وَلَمْ يَمْلِكْ، وَلَمْ يَمَسَّهَا، فَسَأَلَ الْمَقْدَادُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إِذَا أَمْذَى أَحَدُكُمْ وَلَمْ يَمَسَّهَا، فَلْيَغْسِلْ ذَكَرَهُ وَأُنْثَيَيْهِ، ثُمَّ لِيَتَوَضَّأْ وَلْيُصَلِّ» ١٣٨٦ - أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ، أَنَّهُ رَأَى رَسُولَ اللَّهِ ﷺ فِي بَيْتِ أُمِّ سَلَمَةَ «مُشْتَمِلا فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ» ١٣٨٧ - أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْن الْقَاسِمِ، عَنْ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّهَا قَالَتْ: " ذَكَرْتُ لِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ أَنَّ صَفِيَّةَ بِنْتَ حُيَيٍّ زَوْجَ النَّبِيِّ ﷺ حَاضَتْ فِي أَيَّامِ مِنًى، فَقَالَ: «أَحَابِسَتُنَا هِيَ؟» فَقَالُوا: إِنَّهَا قَدْ أَفَاضَتْ قَالَ: «فَلا إِذًا»

1 / 77