3

الحلاج

أحبك حبين: حب الهوى

وحبا؛ لأنك أهل لذاكا

فأما الذي هو حب الهوى

فشغلي بذكرك عمن سواكا

وأما الذي أنت أهل له

فكشفك لي الحجب حتى أراكا

فلا الحمد في ذا ولا ذاك لي

ولكن لك الحمد في ذا وذاكا

رابعة العدوية

ناپیژندل شوی مخ