وكفرت إحسان الذين خدمتهم
حتى تجرأ خادمي وغلامي
في الصالحية مال صرح مطامعي
وكذاك ركن بناية الأوهام
النصر غاب وكان طاف برايتي
حينا وحام على شباة حسامي
وحملت في سرر الجريد ببلدة
وطئت جواهر عرشها أقدامي
قد عشت بالدنيا العريضة حالما
حتى انتبهت فلم أجد أحلامي
ناپیژندل شوی مخ