48

په بادبان سره

على بساط الريح

ژانرونه

غسلت عينه، بما سكبته

من ندى الدمع، كل أدران نفسه

والتظى قلبه فطهر بالآلام

ما دنسته شهوة حسه

جاء من أرضه يفتش عني

يائسا فاخشعوا احتراما ليأسه

ودعوه معي ففي قبلاتي

شهد حب ينسيه علقم كأسه!»

على بساط الريح

ووقفنا معا بقلب السماء

ناپیژندل شوی مخ