46په بادبان سرهعلى بساط الريحفوزي المعلوف - ۱۳۴۸ ه.قفوزي المعلوف - ۱۳۴۸ ه.قژانرونهبلا غضب •••خلتها أقبلت تدافع عنيصح ظنيولا عجب! •••هي روحي جاءت تخلصني منغضب العالم الفخور بشمسهطوقتني بكل عطف وصاحت:أخواتي رفقا به وببؤسههو بالرغم منه في عالم الأرضوإن كان تزيا بزي أبناء جنسه!ناپیژندل شوی مخکاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ