16په بادبان سرهعلى بساط الريحفوزي المعلوف - ۱۳۴۸ ه.قفوزي المعلوف - ۱۳۴۸ ه.قژانرونهيا طيور السماء في الريح روحيبي جرياعلى الجلد1 •••وبجسمي طيري إلى حيث روحيفيه تحيابلا جسد! •••هو حلم مجنح، رافق الشاعريطوي الأجيال جيلا فجيلاخلعت يقظة العقول جناحينناپیژندل شوی مخکاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ