126

عجاله د ساده کولو املا

عجالة الإملاء المتيسرة من التذنيب

پوهندوی

إبراهيم بن حماد الريس ومحمد بن عبد الله بن علي القنّاص

خپرندوی

مكتبة المعارف للنشر وَالتوزيع

د ایډیشن شمېره

الأولي

د چاپ کال

۱۴۲۰ ه.ق

د خپرونکي ځای

الرياض

ژانرونه

د حدیث علوم
ضياء الفجر)، وقد أخل بتراجم كثيرة هي مقصود تصنيفه الأعظم، فترجم بترك الإسباغ في الوضوء، وترك الغسل فزدته ونبّهتُ عليه، وغفل عن سياق حديث عبد الرحمن بن سمرة في المنام النبوي المشتمل على عدة أنواع من موضوع كتابه تدخل فيه، وهو في الأصول التي يلخص منها، وفي غيرها ولا أدري سبب ذهوله عن ذكره، فاستدركته، وسقته بتمامه ملخصًا معزوًا في آخر فصل الوضوء للتطريز والتذهيب.
وأخل بذكر الشرب قائمًا فاستدركته في محله مستوعبًا معزوًا.
وأخل بذكر خصال الفطرة، وفضائل الصحابة وأفرادِهم، والترغيب في حُبِّهم، والترهيب من بغضهم وسبهم، وأشياء شتى وظن أنه استوعب، ولا والله لكني تركت استدراك ذلك وأشباهه، لطوله جدًّا، وأتيت منه بجملة مفرقة ثم اقتصرت على إملاء الموجود ظاهرًا في الكتاب، بل لما رأيت كثيرًا من هوامش هذه

1 / 134