333

بښنه او بښنه

العفو والاعتذار

ژانرونه

فأما عبد الله بن سعد ففر إلى عثمان بن عفان فغيبه، وكان أخاه من الرضاعة، حتى أتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فاستأمنه له، فسكت رسول الله حتى كلمه عثمان فيه مرتين أو ثلاثا، فقال: قد آمنته. فلما ولى به قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لقد سكت ليقوم إليه بعضكم فيضرب عنقه. فقال رجل من الأنصار: فهلا أومأت إلينا يا رسول الله! فقال: إن النبي لا يقتل بالإيماء.

مخ ۳۷۶